بنك الجزائر يكشف عن تفاصيل قرض “حلال” لاقتناء السيارات

كشف بنك الجزائر عن تفاصيل قرض المرابحة لاقتناء السيارات.

وأكد البنك في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع “فيسبوك” أن المرابحة للسيارات تسمح باقتناء مركبة وفقا لمبادئ الشريعة الإسلامية.

وأوضح بنك الجزائر أنه سيقوم بإعادة بيع السيارة الجديدة لصالح الزبون بسعر الشراء بالإضافة إلى هامش ربح.

وستصل فترة السداد القصوى لـ 60 شهر، كما يمكن للمشتري أن يقوم بالتسديد المسبق الجزئي أو الكلي. حسب البنك.

وللحصول على المزيد من المعلومات، دعا بنك الجزائر المهتمين إلى زيارة موقعه الإلكتروني والنقر على قسم الصيرفة الإسلامية.

أخبار أخرى..

الجزائر تشارك بالاجتماعات المتخصصة حول التغيرات المناخية

شارك وفد برلماني عن مجلس الأمة الجزائري (الغرفة الثانية من البرلمان) في الاجتماعات المتخصصة حول التغيرات المناخية والبيئة والتنمية المستدامة بالجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، المنعقد اعتبارا من اليوم، ويستمر على مدار يومين بمدينة بورتو البرتغالية.

وأوضح المجلس - في بيان، اليوم الأحد- أن أعمال هذه الاجتماعات تندرج في إطار نشاطات لجنة الطاقة والبيئة والمياه للجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط.

وبحسب البيان، يشارك في هذه الاجتماعات برلمانيون وخبراء وأكاديميون متخصصون في موضوعات البيئة والتغير المناخي.

مجلس الأمة الجزائري
وفي وقت سابق، منح الرئيس الجزائري القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع، عبد المجيد تبون، وسام الاستحقاق لأفراد البعثة الجزائرية المشاركة في عمليات إنقاذ وإغاثة المتضررين جراء الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا.

جاء ذلك التكريم خلال احتفالية تم تنظيمها اليوم الأحد بالمركز الدولي للمؤتمرات، بالجزائر العاصمة، بحضور الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ورئيسي غرفتي البرلمان، ورئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أول السعيد شنقريحة وأعضاء الحكومة.

وأضاف وزير الصحة الجزائري، خلال إشرافه على الأسبوع الوطني للوقاية، أن الجزائر صنفت في الدول التي كانت لها الريادة في النظام الصحي عندما كان القطاع الصحي. ونظرا للمجهودات المبذولة في إطار التكافل والمجموعة الواحدة.

كما أكد وزير الصحة الجزائري، أن الموارد البشرية والمادية هي التي يتوجب رفعها وتثمينها واستخدامها لصالح المريض. مشيرا إلى أن إهدار المال العام يكون إذا لم تكن كل الميزة لتثمين الموارد المالية والبشرية في خدمة المريض. مضيفا أن الأولوية في المجال هي الوقاية دون الإستعانة بأشياء أخرى تدعم الوقاية.