رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الجزائر.. أمطار رعدية مرتقبة غدا السبت على عدة ولايات بشرق البلاد

نشر
الأمصار

يرتقب أن تشهد عدة ولايات بشرق الجزائر، غدا السبت، تساقط أمطار رعدية مرفوقة بحبات البرد، حسب ما أعلن عنه الديوان الوطني للأرصاد الجوية، اليوم الجمعة، في نشرية خاصة.

وتخص هذه النشرية التي صنفت في مستوى يقظة "برتقالي" ولايات بجاية، جيجل، سطيف، ميلة، قسنطينة، سكيكدة، عنابة، الطارف، قالمة وسوق اهراس، حيث يتوقع أن تكون كميات الأمطار المتساقطة ما بين 20 إلى 40 ملم وقد تصل أو تتجاوز محليا 50 ملم خلال مدة صلاحية هذه النشرية، السارية من منتصف ليلة السبت إلى السادسة من مساء نفس اليوم.

كما يرتقب أيضا هبوب رياح قوية مصحوبة برعود.

أخبار أخرى..

الجزائر.. رزيق يستقبل كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية البرتغالي

استقبل وزير التجارة وترقية الصادرات بالجزائر، كمال رزيق، كل من الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة والمدير التنفيذي بالنيابة للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص هاني سالم سنبل، وكاتب الدولة المكلف بالتدويل لدى وزير الشؤون الخارجية البرتغالي برناردو إيفو كروز.

حسبما أفاد به اليوم الجمعة بيان للوزارة، فقد تناولت اللقاءات محادثات تتعلق بسبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التجارة والاستثمار.

كما تطرق وزير التجارة الجزائري، في لقاءه مع الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة هاني سالم سنبل، إلى سبل ترقية آليات دعم التجارة البينية و الإقليمية. خاصة فيما يتعلق بالأسواق العربية والإفريقية. أين أكد على المحاور الكبرى الاستراتيجية الحكومة في مجال التجارة الخارجية. التي تعتمد على تنويع الصادرات خارج المحروقات تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية.

ومن جانبه أكد هاني سالم، على متانة التعاون مع الجزائر و جاهزية المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة ومرافقة كل المشاريع المقدمة من قبل الجزائر.

كما تطرق رزيق في لقاءه بكاتب الدولة البرتغالي برناردو إيفو كروز إلى مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين. وسبل تعزيزها في مجال التجارة.

وكان كاتب الدولة المكلف بالتدويل لدى وزير الشؤون الخارجية البرتغالي, مرفوقا خلال اللقاء. بسفير جمهورية البرتغال بالجزائر لويس دي البكارك فيرلوزو.

ودعت الجزائر المؤسسات المالية الدولية إلى فك الخناق عن الدول النامية، من خلال تبني جملة من المبادرات التي تشمل التخفيف من عبء ديونها، ومرافقتها في سياساتها الوطنية لما بعد جائحة "كورونا"، وتسخير الإمكانيات المالية التي تسمح لها بإعادة تأهيل قنوات التمويل والتسويق، وكذلك النهوض باقتصاداتها.