رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

15 أجنبيًا على متن الطائرة المنكوبة في نيبال

نشر
الأمصار

أفادت السلطات النيبالية بوجود 15 أجنبيا بين ركاب الطائرة التي تحطمت قرب مدينة بوخارا وسط البلاد صباح اليوم الأحد، فيما أكدت السفارة الروسية مقتل 4 روس كانوا على متنها.

 

وحسب هيئة الطيران المدني النيبالية، فإنه كان بين الركاب 53 نيباليا، وخمسة هنود، وأربعة روس، وكوريان وإيرلندي وأسترالي وأرجنتيني وفرنسي، وفقا لروسيا اليوم.

وذكرت شركة "ييتي" المشغلة للرحلة أنه كان على متن الطائرة المنكوبة 4 من أفراد الطاقم و 68 راكبا، بينهم 3 رضع و3 أطفال و62 بالغا.

وتحطمت طائرة من طراز ATR 72 ذات محرك مروحة توربينية، بين مطاري بوخارا القديم والجديد أثناء قيامها برحلة من العاصمة كاتماندو، وأشارت تقارير أولية إلى مقتل جميع من كان على متنها.

 

أخبار أخرى..

الأمم المتحدة تطلق برنامج تقييمي لاحتياجات البنية التحتية في أوكرانيا

 

الأمصار

 

أطلقت الأمم المتحدة برنامجاً إنمائياً لتقييم احتياجات البنية التحتية المتضررة من الحرب في أوكرانيا، بالتعاون مع البنك الدولي، بناء على طلب من أوكرانيا إلى الأمين العام، ويهدف التقييم، الذي هو قيد التنفيذ الآن، إلى تحديد الاحتياجات الأكثر أهمية بالنسبة لاستعادة البنية التحتية للطاقة المتضررة، مع اكتمال 90 في المائة من عملية جمع البيانات.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أكدت وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية وبناء السلام "روزماري ديكارلو" أن عدد الهجمات المسجلة على مرافق الرعاية الصحية في العام الماضي هو الأعلى في العالم، حيث تم تسجيل 745 حادثة حتى 4 يناير، وأفادت التقارير الأممية بأن 15 في المائة من المرافق إما أنها لا تعمل جزئيا أو بصورة كاملة، وما يصل إلى 50 في المائة في دونيتسك وزابوريجيا وميكولايف وخاركيف.

ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن ما يقرب من ربع السكان معرضون لخطر الإصابة بحالة صحية نفسية بسبب هذه الحرب، وسيكون لتدمير وإغلاق المدارس تأثير دائم على الأطفال والشباب، حيث تأثر ما

 

يقدر بنحو 5.7 مليون طفل في سن الدراسة بشكل مباشر، بما في ذلك 3.6 مليون بسبب إغلاق المؤسسات التعليمية في وقت مبكر من الصراع، كما تسببت الحرب في أوكرانيا في معاناة رهيبة للأطفال وعائلاتهم ، مع اقتراب درجات الحرارة المنخفضة في الشتاء ، فإن الوضع سيصبح أكثر صعوبة.

وقالت "ديكارلو" إن منظمات الإغاثة واصلت جهودها في الأشهر الأخيرة بهدف توسيع عمليات إنقاذ الأرواح في المناطق التي كان يتعذر الوصول إليها سابقا، بما في ذلك مناطق خاركيف وخيرسون. وقدم الشركاء في المجال الإنساني- اعتبارا من 5 يناير، الغذاء إلى ما يقرب من 9 ملايين شخص. وتلقى نفس العدد من الأشخاص دعما صحيا حرجا في جميع أنحاء البلاد.