رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس أذربيجان تتعلق بتعزيز العلاقات

نشر
الأمصار

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رسالة خطية، من رئيس جمهورية أذربيجان إلهام حيدر علييف، تتعلق بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة.

تسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله بديوان الوزارة اليوم، سفير جمهورية أذربيجان لدى المملكة شاهين عبداللايف، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".

وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.

أخبار أخرى..

السعودية تدشن شبكة الشرق الأوسط لأمراض الأحياء المائية

دشن وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، اليوم /الأحد/، في الرياض، شبكة الشرق الأوسط لأمراض الأحياء المائية، بحضور مدير عام المنظمة العالمية للصحة الحيوانية الدكتورة مونيك الوا.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن إطلاق الشبكة يأتي تعزيزًا لصناعة الاستزراع المائي، والوقاية من أمراض الأحياء المائية، ودعمًا لإنتاج الأحياء المائية، وتلبيةً للطلب المتزايد على الأحياء المائية ومنتجاتها في العالم، وللحد من انتشار الأمراض، وتدريب الأطباء البيطريين والمختصين في صحة الأحياء المائية.

واختارت الشبكة "مختبر صحة وسلامة الأسماك" بجدة ليكون مختبرا مرجعيا للدول الأعضاء بالشبكة، التي تضم البلدان المطلة على البحر الأحمر والخليج العربي، وتشمل (المملكة، البحرين، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، عمان، قطر، الصومال، السودان، الإمارات، واليمن)، وتهدف إلى مساعدة الدول الأعضاء على تطوير واستدامة قطاع الاستزراع المائي، وتحسين الوقاية من أمراض الأحياء المائية، والكشف المبكر عنها، والسيطرة عليها، ومكافحتها؛ لضمان النمو المستدام في الإنتاج الأحياء المائية في المنطقة.

كما تستهدف الشبكة تبادل المعلومات وتنسيق دعم المنظمات الدولية لخدمات صحة الأحياء المائية، وتشجيع الدراسات والبحوث حول ممارسات تربية الأحياء المائية والأمراض وعلم الأوبئة، إضافة إلى تحسين التأهب والاستجابة لحالات الطوارئ، وتحسين القدرات العلمية والتكنولوجية في علم الأوبئة، وتسهيل التعاون بين المراكز المرجعية لمنظمة الصحة العالمية والمختبرات الوطنية والإقليمية، وكذلك دعم البرامج القائمة بين دول الأعضاء والمنظمة العالمية للصحة الحيوانية.