رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

المغرب يسجل 33 إصابة جديدة وحالة وفاة بـ"كورونا" في 24 ساعة

نشر
الأمصار

كشفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الأحد، تسجيل 33 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 1.265.998 في المغرب.

ووفق النشرة اليومية للوضعية الوبائية فإن مجموع التحاليل المنجزة، عقب إجراء 3965 من الفحوصات الجديدة، قد بلغ 12.682.308 منذ بداية انتشار الفيروس على المستوى الوطني؛ في 2 مارس من سنة 2020.

وأفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها سجلت حالة وفاة واحدة ليرتفع العدد الإجمالي إلى 16.282، بينما تم التأكد، وفق المصدر ذاته، من 31 حالة شفاء إضافية ليصل التعافي إلى 1.249.284.

أخبار أخرى..

المغرب يقدم عشرات المنح الدراسية الجديدة للطلاب الموريتانيين

كشفت وزارة التشغيل والتكوين المهني فى موريتانيا، حصولها على عشرات المنح المغربية العليا لصالح الطلاب الموريتانيين .

وذكرت وكالة الأنباء الموريتانية(رسمية) ، أن المملكة المغربية قدمت إلى موريتانيا  30 منحة  للدراسة في المجالات التقنية العالية داخل مؤسسات جامعية مغربية.

وحسب المصدر ، تم تقديم المنح خلال لقاء جمع يوم أمس الاول الجمعة، وزير التشغيل والتكوين المهني، الموريتاني انيانغ مامودو، وسفير المغرب، لدى موريتانيا حميد شبار.
المنح  المغربية الجديدة التى كشف عنها الجانب الموريتاني تعتبر فى نظر بعض

المتابعين ، تطورا  بارزا  على مستوى التعاون الثنائي بين موريتانيا والمغرب و خطوة فى سياق تطبيق اتفاقيات البلدين الموقعة في شهر  مارس الماضي.

وأكدت بعثة صندوق النقد الدولي إلى المغرب أن هناك ضرورة لرفع الفائدة الرئيسي مستقبلا، من أجل كبح جماح التضخم واستقراره من جديد عند حوالي 2 في المائة بحلول سنة 2024.

وأفاد تقرير، أصدره الصندوق عقب انتهاء المشاورات مع السلطات المغربية، بأن هناك توقعات بتراجع التضخم خلال السنة المقبلة في ظل التراجع المتوقع للأسعار العالمية للمواد الأولية.

وأورد مسؤولو صندوق النقد الدولي أن قرار رفع سعر الفائدة الرئيسي من طرف بنك المغرب في شتنبر “قرار صائب” لمواجهة الوتيرة المتسارعة لارتفاع أسعار المواد الخام على الصعيد العالمي، وخاصة تلك المتعلقة بالتغذية والطاقة.

كان بنك المغرب قد قرر رفع سعر الفائدة الرئيسي إلى 2 في المائة عوض 1.5 في المائة المعمول بها من عام 2020، بعد مواجهة التضخم الذي وصل في غشت المنصرم 8.3 في المائة؛ وهو أعلى مستوى منذ 1995.