رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سفارة الإمارات تنظم ملتقى الشركات المستثمرة في السوق الكويتي

نشر
الأمصار

نظمت سفارة الإمارات لدى الكويت، الملتقى الثاني مع ممثلي الشركات الإماراتية المستثمرة في السوق الكويتي، في فندق جميرا المسيلة، بحضور السفير مطر النيادي، الذي أكد أهمية دور القطاع الخاص في التبادل التجاري بين البلدين، مشددا على أهمية السوق الكويتي الواعد.

وأكد النيادي عمق العلاقات بين الإمارات والكويت، والنمو المستمر في حجم التبادل التجاري، والفرص الاستثمارية المتاحة للشركات من البلدين الشقيقين في مختلف القطاعات، ويأتي هذا الملتقى في إطار حرص السفارة على التواصل مع الشركات الإماراتية المستثمرة في الكويت.

من جانبهم، تقدم ممثلو الشركات الإماراتية المستثمرة في السوق الكويتي بالشكر إلى سفارة الدولة على تنظيم مثل هذه اللقاءات، وحضر الملتقى إلى جانب السفير المستشار حمد المنصوري، وفارس المقامي، ومنى القمزي ومريم الراشد.

 

أخبار أخرى..

على مسار ريادة المراكز المالية.. دبي الأولى إقليمياً والـ17 عالمياً

احتفظت إمارة دبي، بصدارة المراكز المالية إقليميًا وجاءت بالمرتبة الـ17 عالميًا، وذلك على مؤشر المراكز المالية العالمية.

وقد أفادت وكالة بلومبرج للأنباء، بأن دبي تصدرت المراكز المالية إقليميًا والمركز الخامس عالميًا في كل من التقنية المالية «فينتك» وحوكمة وتنظيم المراكز المالية، وهما مؤشران فرعيان ضمن «مؤشر المراكز المالية العالمية»، الصادر عن مؤسسة «زد/‏ ين» البريطانية.

وحصلت دبي على 712 نقطة، والتي تمثل رصيدها الإجمالي على المؤشر العام، بارتفاع 21 نقطة عن رصيدها الذي نالته في الإصدار السابق.

وتفوقت دبي على فرانكفورت، أمستردام، جنيف، لكسمبورج، زيوريخ، تورنتو، ميونيخ، جوانزو، برلين، إدنبرة، ستوكهولم، بوزان، كوبنهاغن، وملبورن، والتي جاءت في المراكز من الـ 18 إلى الـ 31، على التوالي، على المؤشر العام. ونالت أبوظبي المركز الثاني إقليمياً والـ 32 عالمياً على المؤشر العام، وحصلت على رصيد 697 نقطة، بارتفاع 25 نقطة عن رصيدها على الإصدار 31.

وواصلت دبي في هذا الإصدار أداءها الجيد على المؤشرات الفرعية، واحتلت المركز لأول إقليمياً والتاسع عالمياً على المؤشر الفرعي أهم المراكز المالية، والذي يستند إلى أجوبة خبراء ومسؤولين ماليين معنيين بشأن رأيهم في أهم المراكز المالية عالمياً.

ونالت دبي 63 تقييماً إيجابياً من جانب خبراء ومسؤولين على مدى الـ 24 شهراً الأخيرة، حيث اعتبروها هي المركز المالي الأهم عالمياً. وجاءت أبوظبي في المركز الثاني إقليمياً والـ 12 عالمياً على هذا المؤشر الفرعي، برصيد 40 تقييماً إيجابياً. وكانت صدارة هذا المؤشر الفرعي من نصيب سول، حيث حصلت على 248 تقييماً إيجابياً في غضون الفترة المذكورة نفسها.

وفازت دبي بالمركز الأول إقليمياً والـ 13 عالمياً على المؤشر الفرعي «بيئة الأعمال»، كما نالت المركز الأول إقليمياً والـ 14 عالمياً على المؤشر الفرعي «البنية التحتية للمراكز المالية».