رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وزير دفاع مالي يبدأ زيارة عمل إلى موريتانيا

نشر
الأمصار

ذكرت وزارة الدفاع الموريتانية، اليوم الأحد، أن وزير دفاع مالي العقيد صاديرا كمرا وصل إلى نواكشوط في زيارة عمل تستغرق ثلاثة أيام، وكان في استقباله نظيره الموريتاني حنانه ولد سيدي.

وأوضحت الوزارة، في بيان، أن كمرا والوفد المرافق له سيعقد جلسة عمل مع نظيره الموريتاني، كما يزور وحدة عسكرية بنواكشوط، فيما يقوم غدًا الإثنين بزيارة الأركان العامة للجيوش وأركان الدرك الوطني وميناء الصداقة.

أخبار أخرى..

كورونا في موريتانيا.. تسجيل حالة إصابة واحدة وصفر وفيات

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية، تسجيل إصابة واحدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية، و 10 حالات شفاء، دون تسجيل أي حالة وفاة.

وأبرزت أن الحالات النشطة وصلت إلى 32 حالة، فيما وصل عدد الإصابات منذ بدء الجائحة إلى 62770، ووصل عدد حالات الشفاء حتى اليوم 61745، بينما تم تسجيل 993 حالة وفاة.

وأعلنت السلطات الموريتانية في أقليم أكجوجت، شمالي موريتانيا، أن الأوضاع في المدينة تحت السيطرة، وأنها تعمل على شفط مياه الأمطار بأسرع وقت ممكن، وتسجيل المتضررين من الأمطار التي شهدتها الولاية ‏بحسب موقع صحراء ميديا الإخباري الموريتاني.

وكانت أعلنت لجنة  الطوارئ الموريتانية الحكومية أن الفيضانات والأمطار الغزيرة التي شهدتها موريتانيا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية خلفت خسائر جسيمة.

وأكدت اللجنة- في بيان، أنها سجلت سقوط عدة منازل في مناطق مختلفة من البلاد، كما شهد منسوب مياه نهر السنغال ارتفاعا وصل إلى 4 أمتار و43 سنتمترا.

وفي شمال البلاد غمرت الفيضانات منازل في مدينة اكجوجت، مما دفع قوات تدخل الجيش الوطني وقوة الرد السريع التابعة للدرك الوطني، لإجلاء وإنقاذ المتضررين.

وأضافت أن الفيضانات تسببت في إغلاق الطريق الرابط بين مدينة اكجوجت والعاصمة نواكشوط، وإغلاق الطريق الرابط بين مدينة اكجوجت ومدينة اطار عاصمة واحات النخيل.

وحذرت منظمة الصحة العالمية، من احتمالية ظهور طفرات جديدة لكورونا قد تظهر بمجرد انتهاء فصل الصيف بأسابيع قليلة.

ووجهت المنظمة، الدعوة إلى الحكومات إلى تعزيز أنشطة المراقبة لرصد الطفرات وتحديد مواصفاتها الوراثية وتجهيز المنظومات الصحية لمواجهة الارتفاع المحتمل في عدد الإصابات

وقال الدكتور تیدرودس أدھانوم، مدیر عام منظمة الصحة العالمیة، في بیان جدید له، نواصل حث جمیع الدول الأعضاء على الالتزام بتطعیم 100 %من العاملین الصحیین و100 %من الأشخاص الذین تزید أعمارھم عن 60 ً عاما، مع الاستمرار في استھداف 70 % بشكل عام، ھذه ھى أفضل طریقة لإنقاذ الأرواح وتحقیق انتعاش مستدام. ً