رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

البيت الأبيض: سنواصل مطاردة الإرهابيين الذين يحاولون تعريض أمننا للخطر

نشر
الأمصار

قال المتحدث باسم البيت الأبيض، اليوم الجمعة، إننا سنواصل مطاردة الإرهابيين الذين يحاولون تعريض أمننا للخطر أينما كانوا، وسوف نكثف الضغط على الإرهابيين دون تعريض جنودنا للخطر في أفغانستان.

وأكد المتحدث باسم البيت الأبيض، أن بلاده ضاعفت جهودها ضمن الحملة العالمية لمواجهة تنظيم داعش.

وفي سياق اخر، قال وزير دفاع إسرائيل، لقد بحثت مع مستشار الأمن القومي الأميركي الاتفاق النووي مع إيران وناقشت مع سوليفان تعزيز التعاون الأمني مع واشنطن في المنطقة.

وتابع وزير دفاع إسرائيل، أننا سنواصل التعاون مع واشنطن لمواجهة العدوان الإيراني، ونحن نعارض الاتفاق النووي مع إيران.

وأبلغ وزير دفاع إسرائيل، سوليفان بضرورة عدم امتلاك إيران لأسلحة نووية.

أخبار أخرى..

البيت الأبيض: إيران وافقت على تقديم تنازلات خلال المفاوضات النووية الأخيرة.

أعلن البيت الأبيض، أن إيران وافقت على تقديم بعض التنازلات خلال المفاوضات النووية الأخيرة في فيينا.

وأكد في بيان له، أن الوصول إلى اتفاق بات أقرب مما كان عليه الوضع قبل أسبوعين.

ومن جانبه، أكد منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، أن إيران وافقت على بعض التنازلات التي سمحت بالوصول إلى الوضع الحالي، متابعا "وبتنا أقرب الآن للوصول إلى اتفاق مما كنا عليه منذ أسبوعين فقط".

وتابع كيربي خلال مؤتمر صحفي، أنه لا تزال هناك ثغرات في عملية المفاوضات إلى الآن، لم يتم الانتهاء منها بعد.

وكانت أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، عن تلقيها الرد الأمريكي بشأن مقترحاتها حول القضايا العالقة في مفاوضات إحياء الاتفاق النووي، لافتة إلى أنها تعمل على دراسة هذا الرد.

وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في بيان له، بأن بلاده تلقت رد الولايات المتحدة على آراء الجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن حل القضايا المتبقية في مفاوضات فيينا، عبر المنسق الأوروبي للمحادثات.

وأكد "كنعاني" أن المراجعة التفصيلية للرد الأمريكي بدأت، قائلًا: "سترسل إيران رأيها في هذا الصدد للمنسق الأوروبي بعد الانتهاء من دراسة الرد".

في وقت سابق، قال جوزيب بوريل، مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن معظم الدول المشاركة في المحادثات النووية مع إيران توافق على اقتراح الاتحاد الأوروبي، الذي يهدف إلى إنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015.