رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الإمارات تسجل 602 إصابة جديدة بكورونا

نشر
الأمصار

كشفت وزارة الصحة ووقاية المجتمع بالإمارات عن  تسجيل 602 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 1,011,613 حالة.
 

‌‎ويأتي ذلك تماشيا مع خطة وزارة الصحة ووقاية المجتمع الاماراتية لتوسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الدولة بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19" والمخالطين لهم وعزلهم أعلنت الوزارة عن إجراء 219,196 فحصاً جديداً خلال الساعات الـ 24 الماضية على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.

‎وساهم تكثيف إجراءات التقصي والفحص في الدولة وتوسيع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة في الكشف عن 602 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 1,011,613 حالة.

‎كما أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الاماراتية عدم تسجيل أي حالة وفاة في الأربع والعشرين ساعة الماضية، وبذلك يبلغ عدد الوفيات في الدولة 2,341 حالة.

‎كما أعلنت الوزارة عن شفاء 654 حالة جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19" وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 990,032 حالة

أخبار أخرى.. 

قرقاش: الإمارات تؤسس لمرحلة عربية عنوانها التعاضد والتكاتف لحماية المنطقة

قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، إن الإمارات تكرس جهودها وإمكانياتها للتأسيس لمرحلة عربية عنوانها التعاضد والتكاتف لحماية المنطقة.

وفي تغريدة له عبر تويتر اليوم الأربعاء، قال الدكتور قرقاش: "تتواصل لقاءات قادة المنطقة لترسيخ آليات التعاون بما يضمن التنسيق ومواجهة التحديات وتعظيم فرص الشراكة الاقتصادية لخدمة الشعوب ورفاهها".

وأضاف: "لا يوجد ما يمنع أن تكون منطقتنا فاعلة ولديها رؤيتها ومبادرتها الذاتية لتعزيز الاستقرار والازدهار ورسم معالم المستقبل بما يخدم مصالحها العليا".

وأكد أن "دولة الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات  تكرس جهودها وإمكانياتها للتأسيس لمرحلة عربية عنوانها التعاضد والتكاتف لحماية المنطقة وتنميتها وضمان مستقبل الأجيال المقبلة، ولقاء العلمين التشاوري الأخوي خطوة في هذا الاتجاه".