رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

استقرار سعر الدينار الكويتي اليوم الجمعة 11 مارس 2022

نشر
الدينار الكويتي
الدينار الكويتي

حافظ الدينار الكويتى على مستوى أسعاره اليوم الجمعة 11 مارس 2022، أمام الجنيه المصري بالبنوك المصرية، مسجلًا فى البنك الأهلى المصرى 49.55 جنيه للشراء، و51.85 جنيه للبيع، أما فى بنك الإسكندرية سجل 48.40 جنيه للشراء، و51.92 جنيه للبيع، بينما سجل متوسط سعر الصرف فى البنك المركزى 51.48 جنيه للشراء، و51.94 جنيه للبيع.

وسجل سعر الدينار الكويتى فى بعض البنوك كالتالى:

سعر الدينار الكويتى فى البنك المركزى المصرى

51.48 جنيه للشراء.

51.94 جنيه للبيع.

سعر الدينار الكويتى فى البنك الأهلى المصرى

49.55 جنيه للشراء.

51.85 جنيه للبيع.

سعر الدينار الكويتى فى بنك مصر

49.55 جنيه للشراء.

51.85 جنيه للبيع.

سعر الدينار الكويتى فى البنك التجارى الدولى cib

49.74 جنيه للشراء.

51.98 جنيه للبيع.

سعر الدينار الكويتى فى بنك الإسكندرية

48.40 جنيه للشراء.

51.92 جنيه للبيع.

سعر الدينار الكويتى فى مصرف أبوظبى الإسلامي

47.82 جنيه للشراء.

51.91 جنيه للبيع.

أسعار الذهب عالميا 

تراجعت أسعار الذهب اليوم الجمعة 11 مارس 2022، تراجعا طفيفا بعد امتصاص الأسواق لصدمة البيانات الإقتصادية، التي تؤكد ارتفاع التضخم الأمريكى وتوقعات بمزيد من الارتفاع في التضخم والركود الاقتصادى بالولايات المتحدة، خلال الفترة المقبلة، مما عزز الرغبة لدى المستثمرون للبحث عن الذهب GOLD كملاذ آمن ضد التضخم وتداعيات استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا مع عدم اليقين من وجود انفراجة قريبة للأزمة، ولكن مع تشبع السوق من الشراء ومخاوف البيع تراجعت الأسعار بشكل طفيف.


وعلى الرغم من عدم استقرار أسعار الذهب على مدار الأيام القليلة الماضية، ما بين الصعود والهبوط، إلا أن بنك جولدمان ساكس الأمريكى فجر مفاجأة برفع توقعاته عن الذهب خلال الفترة المقبلة، نتيجة للأحداث الجارية، حين توقع أن ترفع أسعار الذهب لثلاثة أشهر إلى 2.300 دولار للأوقية بدلا من 1.950 دولارًا سابقًا- بزيادة 350 دولارًا، كما رفع البنك أيضا توقعاته عن الذهب لمدة 6 أشهر إلى 2500 دولار للأوقية، بدلًا من 2،050 دولارًا أمريكيًا وعلى مدى 12 شهرًا إلى 2.500 دولار أمريكي بدلا من 2.150 دولارًا أمريكيًا.

وأرجع البنك الامريكى هذه الزيادات إلى "عدم اليقين الجيوسياسي المتزايد" حول أزمة روسيا وأوكرانيا والذى سيدفع نحو زيادة الطلب من المستهلكين والمستثمرين والبنوك المركزية على الملاذ الأكثر أمانا.