-أدت التوترات السياسية والمالية في العالم، واتساع فجوة العجز وارتفاع كلفة الاقتراض إلى الضغط على السندات السيادية العالمية.
-تشهد السندات الأميركية موجة بيع قوية، وذلك بسبب تصاعد حالة المخاوف عالمياً.
-هذه الموجة من البيع تأتي بالتزامن مع التقارب الملحوظ لقوى اقتصادية كبرى مثل الهند وروسيا والصين وكوريا الشمالية،
وهو ما اعتبرته أمريكا محاولة لمواجهة نفوذها.
-ويعد قرار الفيدرالي الأميركي المرتقب بخفض أسعار الفائدة
بسبب الضغوط على سوق العمل، وليس بسبب تراجع معدلات التضخم.
- *هناك عدة عوامل تقف وراء هذه الموجة أبرزها:*
+استمرار مشكلة الرسوم الجمركية.
+تفاقم العجز التجاري الأميركي، ما يعطي إشارة إلى أن هذا العجز مرشح للزيادة مستقبلاً.
+على الرغم من أن فرض الرسوم كان الهدف منه معالجة هذا العجز، لكنه في الواقع زاد بدلاً من أن ينخفض.
