مبيعات فيلم أوسكار عودة الماموث تصل لـ209 آلاف تذكرة منذ بداية عرضه
حقق فيلم "أوسكار عودة الماموث" أمس 473 ألف جنيه، ليحتل بذلك المركز الرابع في منافسات شباك التذاكر، ويصل إجمالي إيراداته بعد 3 أسابيع عرض إلى 27 مليونا و116 ألف جنيه، بما يوزازي 209 آلاف تذكرة.

الفيلم ﺇﺧﺮاﺝ هشام الرشيدي، وﺗﺄﻟﻴﻒ حامد الشراب، وكريم هشام، وبطولة أحمد صلاح حسني، وهنادي مهنا، ومحمد ثروت، ومي القاضي، وعزت زين، ومحمود عبدالمغني.
فيما تدور أحداث الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، عن عودة الماموث- الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يتواجد الكائن وينمو في قلب القاهرة، حيث تتسارع الأحداث عبر شوارع المدينة.
وكانت بلغت إيرادات فيلم هيبتا 2 في شباك التذاكر السينما المصرية أمس الثلاثاء، 281،753 جنيه، ضمن باقي الأعمال المنافسة في هذا الموسم.
ويأتي فيلم «هيبتا: المناظرة الأخيرة» في إطار درامي رومانسي يعيد استكشاف مراحل العلاقات العاطفية من منظور جديد، كاشفًا عن مشاعر متباينة ورؤى فلسفية حول الحب والتقلبات الإنسانية. الفيلم من تأليف محمد صادق، وسيناريو وحوار محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، وإخراج هادي الباجوري.
وبينما يثير الفيلم أسئلة حول معنى المشاعر في عصرنا، يترك للجمهور التساؤل: «هل تستطيع التكنولوجيا أن تحاكي العاطفة، أم أن الرهان سيبقى دائمًا على الحب الحقيقي؟»، والفيلم من تأليف محمد صادق، وسيناريو محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، ومن إخراج هادي الباجوري.
يشارك في البطولة إلى جانب منة شلبي عدد من نجوم السينما الشباب، منهم كريم فهمي، سلمى أبو ضيف، أسماء جلال، كريم قاسم، مايان السيد، حسن مالك، إلى جانب مجموعة من ضيوف الشرف الذين يضفون تنوعًا وتميزًا على الأحداث.

وتدور أحداث العمل حول رحلة إنسانية عاطفية تتناول تطور العلاقات عبر المراحل المختلفة، وكيفية تأثير الحب على قراراتنا وحياتنا اليومية. ويقدم الفيلم منظورًا معاصرًا للعلاقات الإنسانية، جامعًا بين الحس الرومانسي والدراما الواقعية التي تلامس وجدان المشاهدين.
ويُعد الفيلم أحد أبرز الإنتاجات السينمائية في موسم خريف 2025، حيث تمكن من جذب شرائح متنوعة من الجمهور، بما فيهم محبو الجزء الأول من العمل. ويرى النقاد أن الإقبال الجماهيري يعكس نجاح المخرج هادي الباجوري في تقديم معالجة فنية جديدة للرواية، تجمع بين الأصالة والجرأة البصرية.