مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

تحذيرات من حالة الطقس اليوم في الجزائر

نشر
الأمصار

حذرت مصالح الديوان الوطني للأرصاد الجوية  في الجزائر، من تساقط أمطار رعدية معتبرة محليا، نهار اليوم الإثنين، على عدة ولايات من الوطن.
وحذّر تنبيه للمصالح نفسها، من تساقط أمطار رعدية معتبرة محليا بداية من منتصف نهار اليوم ويستمر التساقط إلى غاية منتصف الليل.

وهذا على ولايات تلمسان، عين تموشنت، مستغانم، عين الدفلى، تيسمسيلت، غليزان، معسكر، سيدي بلعباس، النعامة، البيض، سعيدة، تيارت، الجلفة، الأغواط و بشار.

كما تتوقّع ذات المصالح تساقط أمطار رعدية معتبرة محليا بداية من الساعة 18:00 من مساء اليوم ويستمر التساقط إلى غاية منتصف الليل.

والولايات المعنية هي وهران، الشلف، تيبازة، الجزائر العاصمة، بومرداس، البليدة والمدية.

الجزائر تستعد لإطلاق أول صكوك سيادية بقيمة 2.3 مليار دولار

تستعد «الجزائر» لدخول سوق التمويل الإسلامي بإصدار أول صكوك سيادية في تاريخها، بقيمة (2.3 مليار دولار)، وذلك في خطوة تهدف إلى تنويع مصادر التمويل وتعزيز الاقتصاد الوطني.

صكوك الجزائر قادمة

وفي هذا الصدد، أفاد مصدر مطلع ووثيقة حكومية اطلعت عليها «رويترز»، بأن من المتوقع أن تُصدر «الجزائر» أول صكوك سيادية في تاريخها بقيمة (2.3 مليار دولار) في أوائل نوفمبر القادم.

ويأتي إصدار الصكوك في إطار جهود الدولة لتنويع مصادر تمويلها وتعزيز الأسواق المالية المحلية، وسط إصلاحات اقتصادية مستمرة تهدف إلى تنويع العوائد من خارج قطاع النفط.

 

وأظهرت وثيقة وزارة المالية أن من المقرر أن تبدأ عملية الاكتتاب في الثاني من نوفمبر على أن تستمر لمُدة شهرين.

الاكتتاب للجزائريين فقط

وسيكون الطرح مُتاحًا للجزائريين المقيمين داخل البلاد وخارجها، مع استثناء المستثمرين الأجانب من الاكتتاب.

وتبلغ القيمة الإجمالية للإصدار، الذي سيُدعم بأصول عقارية مملوكة للدولة، حوالي 296 مليار دينار جزائري (2.31 مليار دولار).

وستحمل الصكوك عائدًا إيجاريًا سنويًا ثابتًا قدره (6%)، يدفع للمستثمرين لمدة سبع سنوات. ويُنظر للخطوة على نطاق واسع على أنها أمر بالغ الأهمية لتوسيع نطاق التمويل الإسلامي في الجزائر وهدفها المتمثل في جذب الأموال من خارج القطاع المصرفي التقليدي.

 

الحكومة الجزائرية الجديدة برئاسة «سيفي غريب».. الكشف عن التشكيلة الكاملة

على جانب آخر، وسط ترقب شعبي واسع، كشفت «الجزائر»، عن الحكومة الجديدة برئاسة «سيفي غريب»، حيث تُطرح تساؤلات حول مدى قدرة التشكيلة الجديدة على قيادة البلاد نحو مرحلة جديدة من الإصلاح والتغيير.

وأعلنت الرئاسة الجزائرية، يوم الأحد، تعيين «سيفي غريب» وزيرًا أول بالإنابة (رئيسًا لمجلس الوزراء)، وتكليفه بتشكيل الحكومة.

وقرر رئيس الجمهورية «عبد المجيد تبون» إجراء تغيير حكومي. وفيما يلي الحكومة الجديدة: 

  • أحمد عطاف ​وزير دولة، وزيرا للشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية.
  • السعيد شنقريحة وزيرا منتدبا لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان للجيش الوطني الشعبي.
  • محمد عرقاب​ وزير دولة، وزيرا للمحروقات والمناجم.
  • ابراهيم مراد ​ وزير دولة، مكلفا بالمفتشية لمصالح الدولة والجماعات المحلية.
  • سعيد سعيود وزيرا للداخلية والجماعات المحلية والنقل.
  • لطفي بوجمعة​ وزيرا للعدل، حافظا للأختام.
  • عبد الكريم بو الزرد​ وزيرا للمالية.
  • كمال بداري​ وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي.
  • محمد صغير سعداوي ​ وزيرا للتربية الوطنية.
  • محمد الصديق آيت مسعودان وزيرا للصحة.
  • عبد المالك تاشريفت​ وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق.
  • يحي بشير​ وزيرا للصناعة.
  • وسيم قويدري​ وزيرا للصناعة الصيدلانية.
  • ياسين المهدي وليد​ وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري.