مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

يعرض قريبا.. كل ما تريد معرفته عن مسلسل “ورد وشوكولاتة”

نشر
الأمصار

تستعد منصة Yango Play لطرح مسلسلها الجديد “ورد وشوكولاتة” قريبًا، في عمل درامي مكون من 10 حلقات، ومستوحى من أحداث حقيقية.  

يُشارك في بطولة مسلسل “ورد وشوكولاتة” كل من محمد فراج وزينة، إلى جانب نخبة من ألمع النجوم من بينهم مها نصار وصفاء الطوخي، في عمل يُتوقع أن يقدم تجربة درامية مشوقة ومؤثرة.

المسلسل من تأليف الكاتب محمد رجاء، وإخراج محمد العدل، ويستوحي “ورد وشوكولاتة” قصته من أحداث حقيقية شغلت  الرأي العام في مصر، ما يجعل الجمهور أمام حكاية درامية نابضة بالتفاصيل الإنسانية والواقعية.

والعمل يأتي ليضيف نكهة خاصة للموسم الجديد من إنتاجات المنصة، ويُنتظر أن يحظى باهتمام واسع من الجمهور.

قصة مسلسل ورد وشيكولاتة

وتدور قصة المسلسل حول مروة وهي إعلامية لامعة تقدم برنامجًا على إحدى القنوات الفضائية، وتشتهر بأسلوبها الجريء في طرح القضايا الصادمة.

وخلال إحدى الحلقات، تلتقي بمحامٍ يُدعى صلاح، ليكون هذا اللقاء نقطة تحول كبرى في حياتها، حيث تقع في حبه رغم ماضيه الغامض وتعقيدات حياته، لتجد نفسها ممزقة بين قلبها وعقلها.

ومع مرور الوقت، تتلقى صدمة كبرى حين يقرر تركها والعودة إلى عائلته، فتبدأ رحلة مليئة بالصراعات لكشف الحقائق.

مسلسل «سلمى» الحلقة 32.. مؤامرات ميرنا تتصاعد وتضع سلمى في مأزق جديد

وعلى صعيد اخر، شهدت الحلقة 32 من مسلسل "سلمى" أحداثًا مشوقة مع استمرار مخططات ميرنا ضد سلمى، وتطورات جديدة في حياة جلال زادت من حيرة الجمهور.

حملت الحلقة 32 من مسلسل "سلمى" تطورات متسارعة، حيث بدأت الأحداث بلجوء ديما إلى عادل طلبًا للنصيحة بشأن السر الذي لم تعد قادرة على تحمله بمفردها، في الوقت الذي اقتحم فيه حليم مشغل نديم، بينما تابعت سلمى بصمت أثر ريما والدة جلال.

بعد أن استعادت "سلمى" وعيها إثر الإغماء، حاول عادل تضليلها وأخبرها أن الشقة التي يطالبها شادي بالعودة إليها قد أجّرها والده لآخرين، وذلك حتى تبقى مع والدتها المريضة وتعتني بها.

لكن ديما لم تحتمل الصمت طويلًا، فاعترفت لعادل بأن ميرنا هي الفتاة التي كانت على علاقة بجلال، مؤكدة له أنها أخفت الأمر سابقًا فقط من أجل سلمى، ومصارحة إياه بحبها لها.

عودة سلمى إلى المنزل زادت من حدة التوتر، إذ قرر نديم أن تترك ميرنا غرفتها لها ولأطفالها، الأمر الذي أثار غضب ميرنا بشدة، لتتدخل هويدا وتقرر التنازل عن غرفتها هي ونديم لسلمى في محاولة لاحتواء الموقف. ومع ذلك، استغلت ميرنا الفرصة وتسللت إلى غرفة سلمى، حيث حذفت من هاتفها سجل المكالمات التي قد تكشف علاقتها بجلال.

وتواصل ميرنا مخططاتها، إذ بحثت على الإنترنت عن طرق للهروب من التبرع بالنخاع لشقيقتها سلمى بعدما توسلت إليها والدتها لإنقاذها. وفي الوقت نفسه، بدأت سلمى رحلة جديدة للبحث عن والدة جلال، لتكتشف أنها تركت عملها منذ أربع سنوات وانتقلت للعيش مع ابنها الذي أصبح مليونيرًا بعد تحسن أوضاعه المادية.

وفي ختام الحلقة، ظهر جلال مع زوجته الحالية، ما زاد من غموض القصة وحماس المشاهدين لمعرفة كيف وصل إلى هذه المكانة، ولماذا تخلى عن زوجته وأطفاله بتلك الطريقة.