حالة الطقس على ليبيا اليوم 15 يوليو 2025

توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا، أن تكون درجات الحرارة معتدلة، اليوم الثلاثاء، على غالبية مناطق شمال ليبيا، بينما تتراوح على المناطق الساحلية بين 28 و32 درجة مع رطوبة نسبية عالية.
وتكون الحرارة بين 33 و39 درجة على الدواخل ومعظم مناطق الجنوب باستثناء غدامس، إذ تصل إلى 43 درجة اليوم، على أن تتراجع غدا.
ويكون ارتفاع الموج على الساحل الغربي بين 0.50 و1.25متر، وعلى الساحل الشرقي بين متر ومترين، لذلك يجب أخد الحيطة والحذر، خاصة في الساحل الشرقي، حسب المركز.
ومن المتوقع أن تكون الأجواء صيفية معتدلة على معظم مناطق البلاد حتى بداية الأسبوع المقبل.
رأس اجدير حتى سرت - سهل الجفارة - جبل نفوسة:
- حالة السماء: صافية إلى قليلة السحب، وتتكاثر أحيانا اليوم على مصراتة وسرت.
- الرياح: شمالية غربية إلى شمالية، وسرعتها بين الخفيفة والمعتدلة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 29 و32 درجة على المناطق الساحلية، وبين 33 و38 درجة على الدواخل.
الخليج وسهل بنغازي حتى امساعد:
- حالة السماء: قليلة السحب.
- الرياح: شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 28 و33 درجة.
الجفرة - سبها - غـات - غدامس - الحمادة:
- حالة السماء: صافية.
- الرياح: شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 38 و43 درجة، وتسجل تراجعا غدا على غالبية المناطق.
الواحات - السرير - تازربو - الكفرة:
- حالة السماء: صافية إلى قليلة السحب.
- الرياح: شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح ما بين 37 و40 درجة.
حكومة الوحدة الليبية ترفض تسليم ضابط مطلوب إلى "الجنائية الدولية": لم نتلقَ أي دليل
وعلى صعيد اخر، أعلنت حكومة الوحدة الوطنية الليبية المؤقتة، رفضها تسليم الضابط أسامة نجيم، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، مشيرة إلى أن المحكمة لم تقدم أي أدلة تثبت التهم الموجهة إليه.
وقالت وزارة العدل في بيان مفاجئ، الأحد، إنها رفعت القيد الإجرائي عن نجيم، الذي يعمل في جهاز الشرطة القضائية، وذلك استجابة لطلب النائب العام الليبي، وامتثالًا للقانون والاختصاص القضائي الوطني.
ووفقًا لصحيفة "الشرق الأوسط"، فإن نجيم شغل سابقًا منصب مدير أحد السجون في طرابلس، واعتُقل في إيطاليا مطلع العام الجاري بموجب مذكرة من المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جرائم تعذيب وقتل واغتصاب داخل السجون الليبية، قبل أن يُطلق سراحه ويُعاد إلى طرابلس على متن طائرة حكومية.
وأكدت وزارة العدل أن النيابة العامة الليبية لم تتلقَ حتى الآن أي أدلة أو مراسلات رسمية من المحكمة الجنائية الدولية بشأن الوقائع موضوع الملاحقة.