مصر.. الثقافة السينمائية يعرض الفيلم الكوري "My Lovely Angel"
ينظم مركز الثقافة السينمائية، في مصر التابع للمركز القومي للسينما برئاسة الدكتور أحمد صالح، أمسية سينمائية في السابعة من مساء غد الأربعاء، حيث يُعرض خلالها الفيلم الكوري "My Lovely Angel"، وهو من الأفلام الاجتماعية التي تعنى بالعلاقات الإنسانية، وينتمي إلى نوعية الأفلام الروائية الطويلة، في إطار اهتمام وزارة الثقافة بنشر الثقافة السينمائية.
تحول حياة الإنسان
فيلم My Lovely Angel إنتاج عام 2021، وتدور أحداثه في إطار درامي حول تحول حياة الإنسان، حيث يروي قصة رجل عاش وحيدًا طوال حياته، إلى أن يبدأ العيش مع طفلة تعاني من إعاقة سمعية وبصرية، ليغير كل منهما حياة الآخر، ويحاولا إيجاد طريقة للتواصل.
الفيلم من تأليف وإخراج سونغ مو، كونتشانج وون لي، وبطولة: جين جو، جونج سيو يون، جانج هاي جين، وكيم جونج جو.
تُقام الفعاليات تحت إشراف الكاتبة أمل عبد المجيد، مدير عام مركز الثقافة السينمائية، مجانا لكل محبي السينما.
إيرادات فيلم «Jurassic World: Rebirth» تتجاوز 322 مليون دولار عالميًا
وعلى صعيد اخر، منذ إطلاقه في (2) يوليو، سجّل فيلم «Jurassic World: Rebirth»، حضورًا قويًا في صالات السينما، بإيرادات بلغت «322 مليونًا و614 ألف دولار» في شباك التذاكر العالمي، ويمتد الفيلم على مدار (ساعتين و14 دقيقة)، ومن إنتاج شركة «Universal Pictures».
وانقسمت الإيرادات بين (147 مليونًا و820 ألف دولار) في شباك التذاكر الأمريكي، و(174 مليونًا و794 ألف دولار) في شباك التذاكر العالمي.
بالإضافة إلى ذلك يبدأ فيلم «Jurassic World Rebirth» الذي تبلغ مُدته (133) دقيقة، والذي طُرح في دور العرض منذ يوم (2) يوليو الجاري، أحداثه بعد سنوات من انتهاء فيلم «Dominion»، ويأخذنا إلى عالم سئم من جاذبية الديناصورات.
وبالتالي فإن العدد القليل المُتبقي بين البشر بدأ في الانقراض، والمكان الوحيد على الأرض الذي يزدهر فيه هو منطقة حول خط الاستواء حيث يُحظر السفر البشري، ويروي قصة شركة أدوية تستعين بخبيرة عمليات سرية تُدعى زورا بينيت (سكارليت جوهانسون) لقيادة رحلة استكشافية إلى جزيرة معزولة استضافت سابقًا تجارب «Jurassic Park».
Jurassic World: Rebirth
ويُؤدي «ماهرشالا علي دور دنكان»، قائد فريق زورا، بينما يُشارك في البطولة «جوناثان بيلي، وروبرت فريند، ومانويل جارسيا رولفو، وإد سكراين»، في منطقة الحجر الصحي في مُهمة لاستخراج الحمض النووي للديناصورات لصالح شركة الأدوية التي تعمل بها شخصية فريند.
وبالتالي يُعد الفيلم في المقام الأول فيلمًا مُستقلًا، مع القليل من السرد المشترك مع أفلام «Jurassic World» السابقة، كما أنه لا يُقدّم بشكل مباشر إلى الأجزاء المستقبلية، ولهذا لا يتضمن الفيلم أي مشاهد بعد شارة النهاية.
