بالإنفوجراف| تفاصيل مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة

تفاصيل مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة

- يتضمن الاتفاق نحو 60 يوم من وقف إطلاق النار
- إطلاق سراح 8 محتجزين احياء في اليوم الأول
- إطلاق سراح نحو 18 محتجز على ثلاث مراحل
- إطلاق سراح محتجزين إضافيين في اليوم الخمسين للحرب
- انسحاب جيش الاحتلال من محور موارج
- زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة
المصدر/ وسائل إعلام إسرائيلية
عشرات الضحايا والجرحى جراء تصاعد الهجوم الإسرائيلي على غزة
قتل 11 فلسطينيا وأصيب آخرون، فجر اليوم الخميس، جراء قصف طائرات الجيش الإسرائيلي مدرسة مصطفى حافظ، التي تؤوي نازحين في غرب مدينة غزة.
وفي اعتداء آخر، قتل 13 فلسطينيا وأصيب عدد كبير، غالبيتهم من الأطفال والنساء، نتيجة قصف الاحتلال لخيام النازحين في منطقة الإسطبل بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
كما أسفر قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين قرب مخيم البركة في حارة المجايدة بمنطقة المواصي غرب خان يونس، عن مقتل ثلاثة فلسطينيين بينهم امرأة، وإصابة عدد من المواطنين.

وفي سياق متصل، قتل 6 فلسطينيين وأصيب أكثر من مئة شخص جراء استهداف إسرائيلي لجموع المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات قرب دوار النابلسي غرب مدينة غزة.
كما قتل مواطن وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منطقة جباليا شمالي قطاع غزة.
أربعة قتلى في قصف للجيش الإسرائيلي استهدف مدينة غزة
قتل أربعة مواطنين، مساء الاثنين، إثر قصف طائرات الجيش الإسرائيلي مجموعة من المواطنين قرب برج شوا وحصري بشارع الوحدة في مدينة غزة.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت مصادر طبية استشهاد 24 مواطنا على الأقل، بينهم صحفي، وإصابة نحو 50 آخرين، بينهم حالات حرجة، جراء قصف طائرات الاحتلال الحربية استراحة "الباقة" على شاطئ بحر غزة.
وأشارت المصادر إلى أن من بين الضحايا الصحفي إسماعيل أبو حطب، فيما أصيبت الصحفية بيان أبو سلطان بجروح، ولم تتضح بعد طبيعة إصابتها.
وبمقتل أبو حطب، ترتفع حصيلة شهداء الأسرة الصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع منذ 21 شهرا إلى (227) صحفيًا وصحفية.
وبحسب مصادر صحية في القطاع، فقد ارتفعت حصيلة الشهداء منذ فجر اليوم إلى أكثر من 80 شهيدا، بينهم 57 بمدينة غزة وشمال القطاع.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 56,531 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 133,642 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.