مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

انفوجراف | أكثر الدول التي استوردت منها السعودية خلال 2025

نشر
الأمصار

أكثر  الدول التي  استوردت منها السعودية خلال 2025

- الصين وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 18,69 مليار دولار 

 - الولايات المتحدة وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 5,77 مليار دولار 

- الإمارات وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 4,37 مليار دولار 

 - الهند وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 3,61 مليار دولار 

 - اليابان وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 3,6 مليار دولار 

 - ألمانيا وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 3,21 مليار دولار 

 - مصر وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 2,46 مليار دولار 

 - إندونيسيا وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 2,27 مليار دولار 

 - سويسرا وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 2,25 مليار دولار 

 - إيطاليا وبلغت قيمة استرادات السعودية منها نحو 2,13 مليار دولار 

السعودية: توقيع اتفاقية لتسليم نحو 30 مليون طن من أرصدة الكربون

قامت شركة «سوق الكربون الطوعي» السعودية التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة» بتوقيع اتفاقية طويلة الأجل مع «إينووا» المحدودة، وهي شركة الطاقة والمياه التابعة لـ«نيوم»، تستهدف تسليم نحو 30 مليون طن من أرصدة الكربون خلال العقد الحالي.

تطوير سوقٍ طوعية مزدهرة للكربون في المنطقة

ووفقا لما ذكره بيان صادرعن الشركة، من المقرر أن تتسلم «إينووا» أرصدة كربون عالية النزاهة من مشروعات مخصصة لمواجهة التغير المناخي من مختلف أنحاء العالم، التي يقع أكثرها في القسم الجنوبي من العالم، وتسلمت الدفعة الأولى عبر منصة السوق في 19 ديسمبر (كانون الأول) 2024.

 

وجدير بالذكر، أن حجم هذه الاتفاقية ومدتها يعكس التزام شركة «سوق الكربون الطوعي» بتطوير سوقٍ طوعية مزدهرة للكربون في المنطقة.

وفي هذا الصدد، قالت الرئيسة التنفيذية لـ«سوق الكربون الطوعي»، ريهام الجيزي: «تهدف الاتفاقية طويلة الأمد مع (إينووا) إلى تسهيل تسليم أكثر من 30 مليون طن من أرصدة الكربون بحلول عام 2030، وهي تمثل إنجازاً مهماً في رحلة المملكة لدفع النمو في أسواق الكربون الطوعية العالمية، وبينما تعمل (إينووا) على تطوير منظومة متقدمة للطاقة المتجددة والنظيفة لتشغيل قطاعات ومشاريع نيوم، فإن هذه الاتفاقية ستساعدها على موازنة انبعاثاتها الحالية، وتهيئة بنيةٍ تحتية مستدامة للطاقة النظيفة والمتجددة على المدى الطويل».

وأضافت: «تهدف الاتفاقية أيضاً إلى منح مشروعات العمل المناخي في القسم الجنوبي من العالم وفي مناطق أخرى، ضمانات تمويل تمكنها من التخطيط بثقة للسنوات القليلة المقبلة»، مشيرة إلى أنه «للوصول إلى مرحلة صافي انبعاثات صفري عالمياً، فإنّ المشروعات الصديقة للمناخ، التي تقلل أو تزيل الكربون من الغلاف الجوي، لا تحتاج إلى التمويل فحسب، بل إلى تعزيز موثوقيتها، وتمثل (إينووا) بريادتها في مجال الطاقة النظيفة نموذجاً لما يمكن أن تحققه منصة تداول أرصدة الكربون في السوق السعودية، في وقتٍ يتصدر فيه موضوع التمويل جدول الأعمال العالمي للعمل المناخي».