رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الهلال الأحمر الإماراتي يوزع «كسوة العيد» على أيتام اللاذقية

نشر
الأمصار

قام فريق الهلال الأحمر الإماراتي، بتقديم مبادرة "كسوة العيد" في سوريا، والتي استهدفت 300 طفل من الأيتام في محافظة اللاذقية.

الهلال الأحمر الإماراتي يوزع “كسوة العيد” على أيتام اللاذقية

وتهدف مبادرة "كسوة العيد" إلى إدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال، وتوفير احتياجاتهم قبل حلول عيد الفطر المبارك.

الهلال الأحمر الإماراتي يواصل دعمه لمتضرري الزلزال في سوريا

تواصل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، تنفيذ برامجها الإنسانية والإغاثية لدعم السكان المحليين في سوريا.

ووزعت الهيئة، الخميس، المزيد من المساعدات في محافظة اللاذقية على المتأثرين من الزلزال الذي وقع العام الماضي، وكثفت جهودها للحد من وطأة المعاناة التي يواجهها السكان المحليون هناك جراء هذه الكارثة.

ووزع فريق الهيئة المير الرمضاني، الذي تضمن مواد غذائية أساسية تحتاجها الأسرة خلال شهر رمضان المبارك، بجانب الملابس الشتوية، إضافة إلى توزيع حليب الأطفال.

وبلغ عدد المستفيدين من المساعدات التي قدمها “الهلال الأحمر” 800 مستفيد.

الهلال الأحمر الإماراتي يدشن مشروع كسوة العيد في حضرموت اليمنية

دشنت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت اليمنية، مشروعها الخيري السنوي لتوزيع كسوة العيد على الأطفال من ذوي الهمم، والأيتام، والأسر الأشد احتياجا.

ويستمر المشروع الخيري حتى 29 رمضان، وذلك في إطار الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة في حضرموت، للتخفيف عن الأهالي هناك ورسم الابتسامة على وجوههم.

شهد تدشين المشروع، عبدالله بايعشوت، مدير عام مديرية مدينة المكلا، وأحمد سالم باظروس، مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت، وشوقي كرامة التميمي، ممثل مكتب الهلال الأحمر الإماراتي في اليمن، والمهندس حامد سالم قوايا، مشرف مشاريع الهيئة بالمحافظة.

وأضاف أن المشروع يهدف إلى توزيع كسوة العيد على 2500 أسرة، بواقع 500 قسيمة مشتريات قيمة كل منها 200 ريال سعودي، وعبر عدة مراكز تجارية بمدينة المكلا، وذلك بغرض تخفيف الأعباء الاقتصادية على تلك الأسر، لافتا إلى أن المشروع انعكس بشكل كبير على الفقراء وذوي الدخل المحدود، وخصوصاً ممن لديهم أطفال يحتاجون لعناية خاصة، أو تلك الأسر التي فقدت معيلها.

وشهدت معارض توزيع كسوة العيد إقبالاً كبيراً من أطفال ذوي الهمم وأسرهم، والأيتام، والأسر الأشد احتياجا، للاستفادة من المشروع، فيما توجه فريق ميداني إلى المناطق الريفية في المكلا، للوصول إلى الأسر التي لا تستطيع التوجه إلى نقاط التوزيع وتسليمها كسوة العيد لأبنائها في منازلهم.