محادثات بين خافيير باردم واستديوهات مارفل لتجسيد شخصية Galactus
ذكرت تقارير صحفية أن استديوهات مارفل، اختارت شخصية، Galactus، لتكون هي شخصية الشرير الرئيسي، في أحداث فيلم Fantastic Four.
وأوضحت التقارير، ان استديوهات مارفل، بدأت محادثات مع الممثل الشهير خافيير باردم، ليجسد شخصية الشرير Galactus.
إصدار أول بوستر رسمي لفيلم The Fantastic Four
أصدرت استديوهات مارفل، أول بوستر رسمي لفيلمها المنتظر، Fantastic Four، وذلك بعد ساعات من الإعلان الرسمي لأسماء أبطال الفيلم.
وجاء أول بوستر لفيلم، Fantastic Four، بطريقة الرسوم المتحركة، وظهر فيه أبطال الفيلم الخمسة، بشخصياتهم الخارقة.
أبطال النسخة الجديدة من فيلم Fantastic Four
أعلنت استديوهات مارفل رسما، عن أسماء أبطال النسخة الجديدة من فيلم Fantastic Four.
واتفقت مارفل بالفعل مع الممثلين، الذين سيلعبون دور البطولة في النسخة الجديدة من فيلم Fantastic Four، وهم، الممثل بيدرو باسكال، في دور ReedRichards، والممثلة فانيسا كيربي SueStorm، فيما سيجسد جوزيف كوين شخصية، JohnnyStorm، كما وقع الاختيار علي إيبون موس-باتراك، ليلعب دور BenGrimm، فيما سيقوم خافيير باردم، بدور الشرير، Galactus.
تسريب قصة فيلم Fantastic Four
كما ذكرت التقارير، أن قصة فيلم Fantastic Four، سُربت عبر مواقع الإنترنت، حيث سيركز الفيلم، على شخصية SueStorm التي ستكون قائدة الفريق المسافر عبر الأكوان المتعددة، والخطوط الزمنية، والتي تحس. دورها الممثلة الشهيرة، فانيسا كيربي.
ومن المقرر أن تبدأ عمليات التصوير الخاصة بفيلم Fantastic Four، في بداية عام ٢٠٢٤، على أن يعرض في صالات السينما، بتاريخ ٢ مايو ٢٠٢٥.
وفي وقت سابق، وصلت إيرادات فيلم الأنيميشن الجديد «Wish» إلى 246 مليونًا و613 ألف دولار، مقابل ميزانية وصلت إلى 200 مليون دولار، منذ طرحه يوم 22 نوفمبر الماضي، العمل من إنتاج شركة ديزني.
وانقسمت الإيرادات بين 63 مليونًا و703 ألف دولار بشباك التذاكر الأمريكي، و182 مليونًا و910 ألف دولار بشباك التذاكر العالمي في 7 أيام.
فيلم Wish يحتفل بمرور 100 عام من رواية القصص من خلال بطلته الرئيسية، آشا، حيث تتمنى آشا، التي تلعب دورها أريانا ديبوز الحائزة على جائزة الأوسكار، أن يكون لها نجم، وما يترتب على ذلك هو رحلة مغامرة تجسد الأمل والفرح وقوة الأحلام.
وصرحت جينيفر لي، مخرجة الفيلم والمديرة الإبداعية لشركة ديزني للرسوم المتحركة: "في البداية، كنت أتوه في سرد القصص والحكايات الخيالية، وأعتقد أنني لم أكن أعلم تمامًا أن هذا هو المكان الذي أنتمي إليه، ولكن كانت ديزني جزءًا كبيرًا من طفولتي."
وأضافت لي: "العمل يؤكد إدراك أنه كلما كانت الرغبة أكبر، كلما كانت الرحلة أصعب في بعض الأحيان، وهو نوع من الاحتفال بمثابرة الشخصية".
وأكد خوان بابلو رييس، منتج الفيلم: "عندما كنت طفلاً، كان جدي يجعلني أنا وابن عمي نجلس على السجادة ويروي لنا القصص الخيالية، وأول ذكرى لي في السينما كانت فيلم "Beauty and the Beast"، وهكذا بدأ قصة حبي لأفلام القصص والحكايات".
