رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

السودان.. حظر إطلاق النار في المناسبات واستخدام الدراجات النارية بالقضارف

نشر
الأمصار

الحاقا لامر الطواريء رقم  6 الصادر بأمر والى ولاية القضارف المكلف الاستاذ محمد عبدالرحمن محجوب بتأريخ 16/12/2023 م  يحظر الاتى استخدام الدراجات النارية داخل حدود الولاية و اطلاق الاعيرة النارية فى المناسبات الاجتماعية ويحظر استخدام الدرداقات بعد الساعة الرابعة داخل حدود الولاية بالسودان

                  

 وكل من يخالف هذه المحظورات يعرض للعقوبه المنصوص عليها فى امر الطواريء رقم  6 لسنة 2023 م.

وكان أعلن رئيس وزراء السودان السابق عبدالله حمدوك، أنه بعث برسالتين للفريق أول عبدالفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” لعقد لقاء بينهما. 

 

وأشار حمدوك إلى أن هدف اللقاء المرتقب بين البرهان وحميدتي وقف الحرب بالسودان، مؤكدا أن دعوته للبرهان وحميدتي لعقد لقاء جاءت بالنيابة عن تنسيقية القوى الديمقراطية. 

 

ويعاني السودان حاليًا من أزمة إنسانية حادة، ويعد مركزًا لما وصفته الأمم المتحدة بأكبر أزمة نزوح في العالم. وقد أودى الصراع المستمر بحياة أكثر من 12,000 شخص وأجبر ما يقرب من سبعة ملايين شخص على ترك منازلهم، مما خلق كارثة من المعاناة الإنسانية "لا يمكن تصورها".

 

الجيش السوداني: تقدم الدعم السريع في ود مدني لا يعني انتصارها


ألقي نائب رئيس مجلس السيادة في السودان مالك عقار، اليوم الاثنين، خطابا للشعب السوداني بشأن تطورات الصراع مع مليشيات الدعم السريع في مدينة ود مدني في ولاية الجزيرة.

وخلال كلمته التي القاها عبر التليفزيون السوداني، قال عقار، إن تقدم مليشيات الدعم السريع في ود مدني بولاية الجزيرة لا يعني انتصارها.

وأضاف نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، أن توسع دائرة الحرب في السودان حتي شملت ولاية الجزيرة مقلق وتسبب بإحباط للشعب السوداني.

تجدد الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بالخرطوم

خلال نبأ عاجل أفاد شهود عيان وسكان أن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع تبادلا، اليوم الاثنين، القصف المدفعي العنيف في عدد من المناطق في الخرطوم.
وقال الشهود لوكالة أنباء العالم العربي، إن القصف الذي تشهده العاصمة يأتي بالتزامن مع تجدد الاشتباكات بين الجانبين في ولاية سنار جنوب شرق السودان.

وأوضح الشهود وسكان أن قوات الدعم السريع شنت هجوما بالمدفعية هو الأعنف من نوعه على مقر سلاح المهندسين جنوب مدينة أم درمان، وسلاح الإشارة في بحري ووادي سيدنا شمال أم درمان، فيما رد الجيش بضربات مدفعية على مواقع للدعم السريع شرق وجنوب الخرطوم.

 

وتشكل منطقة سلاح المهندسين إلى جانب السلاح الطبي وأكاديمية نميري المجاورة موقع تمركز لقوات الجيش السوداني، لم تتمكن قوات الدعم السريع من اختراقه منذ بدء القتال في أبريل الماضي، وكان يتحصن بداخلها مساعد قائد الجيش الفريق أول ياسر العطا، المسؤول عن العمليات العسكرية في مدينة أم درمان، قبل أن ينتقل إلى منطقة وادي سيدنا العسكرية شمال المدينة.