رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

جيش الاحتلال يعلن استهداف بنى تحتية لحزب الله

نشر
الأمصار

قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجاري، إنه تم مهاجمة أهداف لحزب الله اللبناني من بينها بنى تحتية.

 

 

وأضاف في مؤتمر صحفي من تل أبيب، السبت: « نوسع عملياتنا في شمال وجنوب قطاع غزة، ونخوض معارك ضارية في معاقل حماس».

 

وقال هاجاري: «نواجه قتالا من الأنفاق والمسلحون يخرجون منها ويواجهوننا»، مُردفًا: «تحفظنا على 30 ألف قطعة سلاح بما فيها صواريخ وعبوات ناسفة خلال القتال في غزة».

 

حزب الله: استهدفنا تجمعا لـ إسرائيل بمحيط "بركة ريشا" جنوبي لبنان


أعلن حزب الله استهداف تجمع للاحتلال بمحيط "بركة ريشا" جنوبي لبنان، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

 

وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

حزب الله اللبناني يعلن قصف ثكنة شوميرا الإسرائيلية واستهداف جنودها

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، قصف ثكنة شوميرا الإسرائيلية واستهداف تجمع للجنود داخلها.

وقال حزب الله في بيانين منفصلين نُشرا على «تليجرام»، إن عناصر الحزب استهدفوا صباح اليوم تجمعات لجنود الاحتلال في محيط ثكنة شوميرا (قرية طربيخا اللبنانية المحتلة) بالأسلحة الصاروخية والمدفعية، ‏مُحققةً إصابات مباشرة.

 

وأضاف الحزب في بيان لاحق، أن عناصره استهدفوا صباح اليوم ثكنة ‏شوميرا (قرية طربيخا اللبنانية المحتلة) بالأسلحة المناسبة.‏

على جبهة غزة، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مقتل ضابط وجندي خلال المعارك الدائرة في القطاع.

وأفادت صحيفة «يسرائيل هايوم» الإسرائيلية، بسقوط ضباط برتبة ملازم ومجند برتبة رقيب خلال الحرب على قطاع غزة.

 

حزب الله اللبناني يعلن سقوط اثنين من عناصره باشتباكات مع الاحتلال

كما أعلن حزب الله اللبناني، الجمعة، عن سقوط اثنين من عناصره في جنوب لبنان.
وهما حسين علي عزالدين الشهير بـ“أبو النمر” وعبد العزيز على مسلماني “أبو محمد كربلا”