رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الجيش الإسرائيلي يعلن شارع صلاح الدين غير آمن لمرور المدنيين

نشر
الجيش الإسرائيلي
الجيش الإسرائيلي

أعلن مراسل الحدث، ان دبابات الجيش الإسرائيلي تتمركز في ميدان فلسطين قرب البوابة الرئيسية لمستشفى المعمداني، موضحًا أن هناك قصف مدفعي إسرائيلي متواصل على مناطق سكنية في رفح.

تعليق هام من الجيش الإسرائيلي


وأوضح مراسل "الحدث العربية"، أن الجيش الإسرائيلي أعلن أن شارع صلاح الدين غير آمن لمرور المدنيين، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل منذ قليل.

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة قتلت عن طريق الخطأ 3 محتجزين إسرائيليين في غزة.
وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، :"المحتجزون الذين قتلتهم قواتنا في غزة حاولوا الهرب وقواتنا ظنت أنهم من المسلحين"، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ"الجزيرة".

أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه منذ بداية الحرب أنه تم التحدث أن المعركة ستكون صعبة وطويلة، وذلك تعليقًا منه على تصاعد العمليات العسكرية في قطاع غزة.

بيان عاجل من الجيش الإسرائيلي

وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه لسوء الحظ عليهم دفع ثمن المعركة الضارية والعتيدة مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وحماس لا تزال تمتلك قدرات قتالية وقدرة على إطلاق الصواريخ، مشددًا على أن حماس تمتلك جيوب في شمال قطاع غزة.

أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنهم فقدوا الكثير من أفضل أبنائهم، وذلك خلال العمليات العسكرية الدائرة بين قوات الجيش والفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأن مقاتلو الجيش الإسرائيلي والشاباك اعتقلوا المئات من المشتبه في تورطهم في أنشطة إرهابية واستجوبوهم.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.


وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.