رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إنفوجراف| "غول".. بندقية تمتلكها المقاومة الفلسطينية

نشر
الأمصار

تخوض المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية المتوغلة في عدد من المناطق في قطاع غزة، وواحدة من الأسلحة التي تعتمد عليها المقاومة الفلسطينية هو البندقية القنص “غول”.

"غول" بندقية تمتلكها المقاومة الفلسطينية 


- أقوى بنادق القنص في العالم 
- تتفوق على بندقيتي القناصة "دراغونوف" و "شتاير"
- محلية الصنع 
- من أصول بنادق القنص في العالم 
الخصائص العددية:
المدى: 2 كيلو متر 
عيار الذخيرة: عيار 14.5 ملم

سبب التسمية: 
نسبة إلى عدنان الغول كبير مهندسي القسم، الذي تمكن من تصنيع عدد من الصواريخ المضادة للدروع وقنابل يدوية أخرى

 

ضربات قوية توجها المقاومة الفلسطينية تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة، ومن بين القذائف المستخدمة في هذه الحرب “حرب الشوارع” داخل قطاع غزة، هي قذيفة “تاندوم”.

قذيفة "تاندوم" سلاح المقاومة الفلسطينية لتدمير دبابات الاحتلال

وتعد قذيفة “تاندوم”، من القذائف المهمة المستخدمة في هذه الحرب من قبل “القسام” لتدمير المباني والتحصينات الميدانية.

- بلد المصنع : روسيا 
- دخول الخدمة: 1989 
- المهام: تدمير المباني والتحصينات الميدانية والمركبات والدبابات والجماعات

الخصائص العددية:
- القطر: 1.05 م
- الوزن: 11.5 كيلوجرام
- عيار القذيفة: 105مم
- الطول: 1.850 م
- السرعة: 255 م\ث
- المدى: 800 م

أعلنت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن مقاتليهم يخوضون اشتباكات ضارية من مسافة صفر مع جنود العدو بمحيط مسجد أبو دلال شرق مدينة خانيونس.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.