رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالفيديوجراف.. بالأرقام أكثر الأطعمة المهدرة سنويًا في دول العالم

نشر
الأمصار

يُعد الهدر الغذائي مشكلة خطيرة تواجه العالم، حيث يتم إهدار حوالي ثلث الإنتاج العالمي من الطعام، أي ما يعادل حوالي 1.3 مليار طن سنويًا.

 

وجاءت أكثر الأطعمة مهدرة سنويًا في دول العالم

الخضار: يتم إهدار حوالي ثلث الإنتاج العالمي أي ما يعادل 1.3 مليار طن سنويًا

الفواكه: يتم إهدار حوالي ثلث الإنتاج العالمي أي ما يعادل 1.2 مليار طن سنويًا

الحبوب: يتم إهدار حوالي 1.4 مليار طن من سنويًا أي ما يعادل حوالي 14% من الإنتاج العالمي

اللحوم: يتم إهدار حوالي 690 مليون طن من سنويًا، أي ما يعادل حوالي 20% من الإنتاج العالمي

منتجات الألبان: يتم إهدار حوالي 260 مليون طن من سنويًا، أي ما يعادل حوالي 30% من الإنتاج العالمي

يرجع الهدر الغذائي إلى العديد من الأسباب، منها:

نقص التنسيق بين الإنتاج والاستهلاك: حيث يتم إنتاج الكثير من المنتجات الغذائية أكثر مما يمكن استهلاكه.

الممارسات الزراعية غير الفعالة: حيث يتم فقدان الكثير من الطعام أثناء الإنتاج أو النقل أو التخزين.

السلوكيات الاستهلاكية غير المسؤولة: حيث يقوم المستهلكون بشراء كميات كبيرة من الطعام أكثر مما يحتاجون إليه، أو لا يقومون باستهلاك الطعام المتوفر لديهم.

تؤدي هذه الأسباب إلى العديد من الآثار البيئية والاقتصادية والاجتماعية، منها:

آثار بيئية: حيث يؤدي الهدر الغذائي إلى زيادة استهلاك الموارد الطبيعية، مثل المياه والأراضي والأسمدة، بالإضافة إلى زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

آثار اقتصادية: حيث يمثل الهدر الغذائي خسارة اقتصادية كبيرة، حيث تقدر قيمته بحوالي 1.2 تريليون دولار سنويًا.

آثار اجتماعية: حيث يؤدي الهدر الغذائي إلى زيادة حدة الفقر والجوع في العالم، حيث يعاني حوالي 800 مليون شخص من الجوع.

تعد مشكلة الهدر الغذائي مشكلة خطيرة لها آثار بيئية واقتصادية واجتماعية كبيرة. وهناك العديد من الحلول الممكنة لخفض الهدر الغذائي، والتي تتطلب جهودًا مشتركة من جميع الجهات المعنية، مثل الحكومات والمزارعين والتجار والمستهلكين.

حلول ممكنة لخفض الهدر الغذائي:

فيما يلي بعض الحلول الممكنة لخفض الهدر الغذائي:

تحسين التنسيق بين الإنتاج والاستهلاك: وذلك من خلال زيادة الوعي لدى المستهلكين والمزارعين والتجار حول أهمية خفض الهدر الغذائي.

تحسين الممارسات الزراعية: وذلك من خلال تقليل استخدام المبيدات والأسمدة، وتحسين كفاءة إدارة المياه.

تغيير السلوكيات الاستهلاكية: وذلك من خلال تشجيع المستهلكين على شراء كميات أقل من الطعام، واستهلاك الطعام المتبقي.

جهود الحكومات لخفض الهدر الغذائي:

تبذل العديد من الحكومات جهودًا لخفض الهدر الغذائي، ومنها:

وضع قوانين وأنظمة تهدف إلى الحد من الهدر الغذائي.

تقديم الدعم المالي للمشاريع التي تهدف إلى خفض الهدر الغذائي.

نشر التوعية حول أهمية خفض الهدر الغذائي.

جهود منظمات المجتمع المدني لخفض الهدر الغذائي:

تشارك العديد من منظمات المجتمع المدني في جهود خفض الهدر الغذائي، ومنها:

جمع الطعام الفائض من المطاعم والمؤسسات الغذائية وتوزيعه على المحتاجين.

تقديم التدريب للمستهلكين على كيفية تقليل الهدر الغذائي.

جهود الأفراد لخفض الهدر الغذائي:

يمكن للأفراد أيضًا المساهمة في خفض الهدر الغذائي من خلال القيام بالأمور التالية:

شراء كميات الطعام التي يحتاجونها فقط.

الاحتفاظ بالطعام في الثلاجة أو الفريزر بشكل صحيح لمنع تلفه.

الاستفادة من الطعام المتبقي في صنع أطباق جديدة.

من خلال التعاون بين جميع الجهات المعنية، يمكننا خفض الهدر الغذائي وحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.

أسباب الهدر:

نقص التنسيق بين الإنتاج والاستهلاك: حيث يتم إنتاج الكثير من المنتجات الغذائية أكثر مما يمكن استهلاكه.

الممارسات الزراعية غير الفعالة: حيث يتم فقدان الكثير من الطعام أثناء الإنتاج أو النقل أو التخزين.

السلوكيات الاستهلاكية غير المسؤولة: حيث يقوم المستهلكون بشراء كميات كبيرة من الطعام أكثر مما يحتاجون إليه، أو لا يقومون باستهلاك الطعام المتوفر لديهم.

الآثار البيئية والاقتصادية والاجتماعية:

الآثار البيئية: حيث يؤدي الهدر الغذائي إلى زيادة استهلاك الموارد الطبيعية، مثل المياه والأراضي والأسمدة، بالإضافة إلى زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

الآثار الاقتصادية: حيث يمثل الهدر الغذائي خسارة اقتصادية كبيرة، حيث تقدر قيمته بحوالي 1.2 تريليون دولار سنويًا.

الآثار الاجتماعية: حيث يؤدي الهدر الغذائي إلى زيادة حدة الفقر والجوع في العالم، حيث يعاني حوالي 800 مليون شخص من الجوع.