رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أسعار الذهب في المغرب الأحد 10 ديسمبر 2023

نشر
الذهب
الذهب

سيطر الثبات والاستقرار على أسعار أوقية الذهب والعيارات الشعبية في المغرب، في مستهل تداولات السوق الصباحية اليوم الأحد 10 ديسمبر 2023 (بيع وشراء).

وشهدت العيارات الشعبية ثباتا في التعاملات الصباحية، وننشر سعر الذهب في المغرب مستهل تعاملات اليوم لتشمل سعر أونصة الذهب وعيارات 24 و22 و21 و18 و10.

سعر الذهب في المغرب بالدرهم المغربي

أونصة الذهب  20،359.17 درهم مغربي -  2،004.55 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 24  654.55 درهم مغربي - 64.45 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 22  599.57 درهم مغربي - 59.03 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 21  572.73 درهم مغربي - 56.39 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 18  490.91 درهم مغربي - 48.33 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 14  382.91 درهم مغربي - 37.70 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 12  327.27 درهم مغربي - 32.22 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 10  272.95 درهم مغربي - 26.87 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 9    245.46 درهم مغربي - 24.17 دولار أمريكي.

جرام الذهب عيار 8    217.96 درهم مغربي - 21.46 دولار أمريكي.

سعر سبائك الذهب في المغرب بالدرهم المغربي

سعر سبائك الذهب 5 جرام عيار 24 في المغرب: 3،272.74 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 10 جرام عيار 24 في المغرب: 6،545.47 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 20 جرام عيار 24 في المغرب: 13،090.95 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 50 جرام عيار 24 في المغرب: 32،727.36 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 100 جرام عيار 24 في المغرب: 65،454.73 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 250 جرام عيار 24 في المغرب: 163،636.82 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 500 جرام عيار 24 في المغرب: 327،273.65 درهم مغربي.

سعر سبائك الذهب 1000 جرام عيار 24 في المغرب: 654،547.29 درهم مغربي.

المغرب يرهن إنهاء الصراع السياسي في ليبيا بإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية 

جدد المغرب تمسّكه بمواقفه الثابتة إزاء الصراع السياسي في ليبيا، مؤكدا حرصه على تقريب وجهات مختلف الأطراف عبر المفاوضات وعدم التدخل المباشر في الشأن الداخلي الليبي.

جاء ذلك على لسان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة القاطنين بالخارج، في مؤتمر صحافي على هامش لقائه مع محمد تكاله، رئيس للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا، اليوم في الرباط، حيث أكد أن المغرب يتعاطى مع الملف الليبي انطلاقا من خمسة ثوابت أساسية.

وقال بوريطة إن الثابت الأول في علاقة المملكة بليبيا يتمثل في أن المجلس الأعلى للدولة “كمؤسسة موضوع اتفاق سياسي في الصخيرات يعتبرها المغرب شريكا لا محيد عنه لأي حوار ومفاوضات ونقاش حول مستقبل ليبيا”، مبرزا أن جميع الأجسام المؤسساتية في ليبيا هي فاعل أساسي في أية عملية سياسية.

وأكد وزير الشؤون الخارجية المغربي أن المجلس الأعلى للدولة في ليبيا “لديه الشرعية والمصداقية بأن يكون فاعلا وطرفا أساسيا في أية عملية سياسية”.

وأضاف أن المغرب يعتبر إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية “هو المسار الوحيد الذي من شأنه أن يخرج ليبيا من أزمة الشرعية المؤسساتية، وإخراجها إلى الاستقرار السياسي والمؤسساتي الذي يجعل البلد يتجاوب مع تطلعات الشعب الليبي”، مشددا على “الانتخابات لا يمكن تجاوزها، ولا يمكن تصور أي مستقبل مستقر لليبيا بدونها”.

بوريطة أوضح أن المغرب ينظر إلى الصراع في ليبيا “كمواكب لإيجاد حل”، مشيرا إلى أن المملكة “لا رغبة في تقديم تصور أو رؤية حول الوضع في ليبيا، وتؤكد أن الحل للأزمة هو بأيدي الليبيين، ومخطئ من يعتقد أن بإمكانه أن يصيغ وصفة بالقفز على الليبيين والمؤسسات الشرعية الليبية”.

وأردف أن المغرب متفائل دائما ولديه الثقة الكاملة في قدرة الليبيين على الوصول إلى حلول للوضع في بلدهم، “ويجب فقط ألا تكون هناك تدخلات خارجية”، مبرزا أن “بإمكان الليبيين في السياق الدولي والإقليمي الحالي التقدم نحو عملية سياسية للوصول إلى الانتخابات، وهناك فرصة اليوم يمكن الليبيين أن يستغلوها للوصول إلى حل”.

وأكد وزير الشؤون الخارجية المغربي على أهمية المظلة الأممية لمواكبة التقدم نحو الحل في ليبيا؛ “لأنها تعطي الشرعية لما سيتم التوافق حوله، وهي جزء أساسي لإنجاح العملية السياسية وإضفاء الشرعية الأممية عليها”.

من جهته، نوّه محمد تكاله، رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي، بالدور الذي يلعبه المغرب في إعادة الاستقرار إلى ليبيا، من خلال احتضانه للمفاوضات بين مختلف الأطراف الليبية.

وقال المسؤول الليبي: "نقدم الشكر إلى المغرب على ما قدمه طيلة السنوات الماضية من احتضان الحوارات التي أنهت صراعا دمويا بين الأشقاء الليبيين، من خلال نقل الصراع المسلح إلى مفاوضات أدت إلى إنهاء الاحتراب".

وأضاف تكاله أن الزيارة التي يقوم بها، رفقة وفد من المجلس الأعلى للدولة الليبي، “دليل على ثقتنا في المغرب وشعبها في الدفع بالعملية السياسية في ليبيا إلى الأمام”، لافتا إلى أن “المغرب ينظر إلى جميع الأطراف على مسافة واحدة وباعتدال؛ وهو ما جعلنا مقتنعين بالوصول إلى نتائج إيجابية من خلال أية مفاوضات تتم على الأراضي المغربية”.