رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أمير قطر يبحث مع الرئيس الفرنسي وقف إطلاق النار في غزة

نشر
الأمصار

بحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وقف إطلاق النيران في غزة واستئناف إرسال المساعدات إلى هناك.

 

 

وقال الديوان الأميري في بيان، إن أمير البلاد استقبل الرئيس الفرنسي وعقد معه جلسة مباحثات بشأن مستجدات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية.

 

وأكد الشيخ تميم خلال لقائه الرئيس الفرنسي، على أهمية مواصلة جهود ضمان العودة للتهدئة ووقف دائم لإطلاق النار بغزة، وحماية المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، وإيجاد حلول تضمن قيام الدولتين وفق القرارات الدولية والأممية.

 

وجرى خلال الجلسة بحث علاقات التعاون الاستراتيجية بين البلدين في شتى المجالات وسبل تعزيزها وتنميتها، إضافة الى تبادل الآراء حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية.

 

الرئيس أردوغان : أمريكا لم تزوّد تركيا بطائرات "إف-16" رغم دفع ثمنها


أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن الولايات المتحدة الأمريكية ترسل طائرات مقاتلة من طراز /إف-16/ إلى اليونان، لكنها ترفض توريدها إلى تركيا، على الرغم من أن أنقرة تدفع ثمنها.

وقال أردوغان : "على الرغم من أن تركيا دفعت ثمن الطائرات، لكن واشنطن لا تسلمها لنا".

وأضاف :"إلا أنهم يواصلون إرسالها إلى اليونان بالذخيرة، لمجرد أن أمريكا تفعل ذلك، ربما ليس لدينا أي سبب للتراجع".

وكان وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، قد أفاد فى وقت سابق بأن بلاده تأمل الانتهاء مبكرا من النظر في طلب شراء طائرات /إف-16/ من الولايات المتحدة دون أي شروط أو قيود.

وقال فيدان خلال اجتماع للجنة التخطيط والميزانية في البرلمان التركي :"لقد ذكرنا مراراً أن الولايات المتحدة يجب أن تتخذ خطوات ملموسة لتصحيح سلوكها السيئ بشأن القضايا التي تؤثر بشكل مباشر على أمننا القومي".

ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي بغزة إلى 190 فلسطينيًا منذ انتهاء الهدنة

قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن حصيلة ضحايا قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ارتفعت منذ انتهاء الهدنة إلى 190 فلسطينيًا، بحسب سكاي نيوز.

ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، استشهد أكثر من 15 ألف فلسطيني، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 37 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

وما زال الآلاف من المواطنين في عداد المفقودين، يرجّح أن يكون غالبيتهم قد استشهدوا تحت أنقاض منازلهم، ولم تستطع طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشالهم حتى اللحظة.