رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أبرز المرشحين لفيلم Scream 7 بعد انسحاب ميليسا باريرا وجينا أورتيجا

نشر
ميليسا باريرا وجينا
ميليسا باريرا وجينا أورتيجا

فقدت سلسلة "Scream" نجمتين هذا الأسبوع، وهما ميليسا باريرا وجينا أورتيجا،  مما يضع الجزء السابع من السلسلة في مشكلة إبداعية، وفقا لأحدى العاملين على الفيلم الجديد، لكن وفقا لـ Variety، سيعمل الآن جيمس فاندربيلت وجاي بوسيك، مؤلفا الجزأين السابقين من فيلم "Scream"، على مسودة جديدة لتقديمها إلى صانعي الأفلام.

لكن الجزء الجديد من سلسلة Scream سيحتاج إلى العثور على أبطال جدد، وأشار مصدر آخر إلى أن أورتيجا وباريرا وقعا على فيلمين من أفلام " Scream "، وأوفيا بتلك الالتزامات بالجزأين الخامس والسادس، وكانوا سيحتاجون إلى عقد صفقة جديدة للجزء السابع.

ولهذا يطرح السؤال عن الشخصيات التي سيتم إضافتهما إلى الجزء السابع من سلسلة Scream ، تحتوي السلسلة السينمائية على مجموعة من الشخصيات التي لا تزال على قيد الحياة أو يمكن إحياؤها، ومن بين هؤلاء الشخصيات هما الممثلتان نيف كامبل وكورتني كوكس.

حيث ظهرت كامبل في فيلم "Scream" لعام 2022، لكنها اختارت عدم العودة في "Scream VI" لعام 2023 بسبب نزاع على الراتب، ويحرص المنتجون على رؤيتها تستعيد شخصيتها الشهيرة سيدني بريسكوت.

وقد يكون الاحتمال الآخر هو الممثل العالمى باتريك ديمبسي، الذي قام بدور في فيلم "Scream 3" عام 2000.

ووفقا للتقرير الذى نشر على موقع "variety"، هذه الاحتمالات هي من ضمن قائمة الأمنيات لصناع الجزء السابع من سلسلة Scream، لخروجهم من الأزمة التي وجدوا أنفسهم فيها.

وكان من المقرر أن يطرح فيلم "Scream 7" بدور العرض في عام 2025، ألا انه من الممكن تأجيله بسبب الأحداث الجارية.

ميليسا باريرا وجينا أورتيجا

مطالبات بمقاطعة فيلم "Scream VII" بعد طرد النجمة ميليسا باريرا بسبب فلسطين

طالب عدد من محبين سلسلة Scream، المشاهدين إلى مقاطعة السلسلة السينمائية بعد طرد الممثلة الشابة ميليسا باريرا من فيلم Scream VII بسبب تضامنها مع القضية الفلسطينية، وفقا للتقرير الذي نشر على موقع "nme".

تم استبعاد ميليسا باريرا ، التي لعبت شخصية Sam Carpenter في فيلم Scream وتكملة Scream VI لعام 2022، من الدفعة السابعة القادمة بعد كتابتها منشورًا على حسابها على موقع الصور انستجرام لدعم فلسطين.

ومن خلال خاصية ستوري عبر موقع الصور "انستجرام"، كتبت الممثلة المكسيكية ميليسا باريرا: "أنا أيضًا أتيت من بلد مستعمرة، فلسطين سوف تكون حرة، لقد حاولوا دفننا، ولم يعلموا أننا بذور".

وأضافت ميليسا باريرا، في منشور آخر: "يتم التعامل مع غزة حاليًا كمعسكر اعتقال، ينحشر الجميع معًا، بلا مكان يذهبون إليه، لا كهرباء ولا ماء، والناس لم يتعلموا شيئا من تاريخنا، وكما هو الحال مع تاريخنا، لا يزال الناس يراقبون كل ما يحدث بصمت، هذه إبادة جماعية وتطهير عرقي".

وادعت الممثلة الشابة ميليسا باريرا، أن هناك "رقابة" في وسائل الإعلام الغربية والتي "تظهر فقط الجانب الآخر" من الصراع من وجهة نظر إسرائيل، كما ذكر موقع Variety أن باريرا "تم إسقاطها بهدوء" من الامتياز، أكدت شركة الإنتاج Spyglass أنها تم التخلي عنها بسبب المنشورات.

وجاء في بيان Spyglass: “موقف Spyglass واضح بشكل لا لبس فيه: ليس لدينا أي تسامح مع معاداة السامية أو التحريض على الكراهية بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإشارات الكاذبة إلى الإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو تشويه الهولوكوست أو أي شيء يتجاوز الخط بشكل صارخ ويتحول إلى خطاب كراهية".