رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

كيم كارداشيان تروي تفاصيل تواصلها مع والدها المتوفي

نشر
 كيم كارداشيان
كيم كارداشيان

  قالت  الفنانة كيم كارداشيان أنها اتصلت بوالدها الراحل روبرت كارداشيان، وفي مقابلة جديدة مع مجلة GQ، حيثى شاركت النجمة تفاصيل القصة المذهلة، موضحة أنها استخدمت الوسطاء للوصول إلى والدها المتوفى يبدو الأمر مخيفًا وغير واقعي،لكنها تروي تفاصيل ذلك.

وأوضحت: "كان لدى والدي شريحة على سنه، وكنت أقول دائمًا: "يا أبي، احصل على تلك السن"، وأضافت كيم:  كان يضحك ويقول لا أحد يرى ذلك.. لا بأس"، وعندما حضرت كيم الجلسة كان لديها شريحة على أسنانها، فقال لها الوسيط: "والدك يضحك على سنك"، وهنا عرفت كيم أن والدها يتواصل معها حيث لا يعرف هذا الموقف سواهما، وأشارت: "هذه الأنواع من الأشياء تجعلني ابتسم من الداخل".

وحسب تصريحات كيم للمجلة أشارت إلى تذكرها محادثة معينة من أيام والدها الأخيرة، حيث قال لها روبرت: "أعلم أنك ستكونين على ما يرام.. يبدو الأمر كما لو أنني أستطيع رؤية المستقبل، لكن فقط اعتني بإخوتك من أجلي."

كيم كاردشيان
 كيم كارداشيان

وقالت كيم: "ما زالت أتذكر تلك الكلمات، فقط اعتني بإخوتك من أجلي.. ومنذ ذلك الحين، نظرت إلى عائلتي وطموحاتهم بطريقة مختلفة لقد فهمت ما قاله وأنني سأكون بخير في الحياة.. كما جعلني أتخذ القرارات بشكل مختلف".

الفنانة المصرية شريهان تعلن دعمها لفلسطين

أعربت النجمة شريهان عن غضبها الشديد بعد ارتكاب العدوان الإسرائيلي مجزرة جديدة في شمال قطاع  غزة، أمس السبت وبالتحديد فى مدرسة الفاخورة التابعة للأونروا، التي تؤوي المئات من النازحين مما أدي إلى مقتل العديد من الأشخاص.

وكتبت شريهان، عبر حسابها على تويتر، "سيشهد عليكم الطير والشجر والحجر، ستشهد عليكم دماء شهداء الشعب الفلسطيني ودمائهم الذكية يا أحقر خلق الله على الأرض".

وأضافت، "مهما احتليتوا الأرض، ومنعتوا عنهم الماء والهواء، والطعام والدواء والوقود، مهما دمرتوا كل البنية التحتية ودمرتوا وقصفتوا كل مقومات الحياة الانسانية، ومهما حرقتوا الشجرو وذبحتوا وقتلتوا الأطفال والنساء والشباب والشيوخ والأطباء والمراسلين، مهما قصفٌتوا المساجد والكنائس والمستشفيات والمدارس، ومهما رحلتوا الشعب قسراً وجبراً ترهيباً، أو أضفتوا إلى النكبة نكبة".

وتابعت، "الكيان الصهيوني إلى زوال وفلسطين لن تموت، عاشت كلمة الحق وعاشت فلسطين وعاش شعب العزة والكرامة والصمود وعاشت غزة بشعبها العظيم، وعاش كل شهيد فلسطيني.. وكونوا على يقين وتعلموا الدرس من الشعب الفلسطيني ولو أخر طفل فلسطيني ستعود فلسطين حرة، وسيُحرر وطنه وأرضه وأرض أجداده، ويستعيد بلاده بصموده ومعه الله جل جلالة وأصوات الحق والإنسانية بوعي الأجيال الحاليةالعربية والغربية.. أجيال واعية عظيمة سترسم خارطة منطقتنا العربية والشرق الأوسط من جديد وستعيش فلسطين حرة وسينتصر الحق هذا وعد الله الحق.. الحي الذي لا يموت".