رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالإنفوجراف.. ترتيب الدول العربية من حيث عدد مستخدمي التيك توك

نشر
الأمصار

احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى في قائمة الدول العربية من حيث عدد مستخدمي تطبيق "تيك توك"، بواقع 34.4 مليون مستخدم، تليها مصر في المرتبة الثانية بـ 20.2 مليون مستخدم، ثم الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة بـ 6.7 مليون مستخدم.

ووفقًا لتقرير صادر عن شركة "سينستانت" في سبتمبر 2023، فإن عدد مستخدمي التيك توك في الدول العربية بلغ 69.8 مليون مستخدم، بزيادة قدرها 22% عن العام السابق.

وجاء ترتيب الدول العربية من حيث عدد مستخدمين التيك توك

وفقا لتقرير صادر عن شركة "سينستانت" في سبتمبر 2023 جاء الترتيب كالتالي:

المملكة العربية السعودية: 34.4 مليون مستخدم

مصر:20.2 مليون مستخدم

الإمارات العربية المتحدة: 6.7 مليون مستخدم

العراق:5.9 مليون مستخدم

البحرين:1.6 مليون مستخدم

الكويت:1.5 مليون مستخدم

اليمن:1.4 مليون مستخدم

قطر:1.2 مليون مستخدم

لبنان: 1.1 مليون مستخدم

الأردن: 0.9 مليون مستخدم

ويرجع ارتفاع عدد مستخدمي التيك توك في الدول العربية إلى عدة عوامل، منها:

 انتشار الهواتف الذكية وزيادة استخدام الإنترنت في المنطقة العربية.

 تنوع المحتوى المتاح على التيك توك، والذي يلبي اهتمامات مختلف فئات المجتمع.

 سهولة استخدام التيك توك وإمكانية إنشاء مقاطع فيديو قصيرة ومبتكرة.

ويعتبر التيك توك من أكثر منصات التواصل الاجتماعي انتشارًا في العالم، حيث يتجاوز عدد مستخدميه 1.9 مليار مستخدم في جميع أنحاء العالم.

وكانت حظرت الحكومة الصومالية، تطبيقي تيك توك وتلجرام وموقعا إلكترونيا للمراهنات، قائلة إن هذه المنصات يستخدمها "إرهابيون" لأغراض دعائية.

ويأتي هذا القرار مع اقتراب المرحلة الثانية من الهجوم العسكري ضد حركة الشباب المتطرفة في الصومال التي تقود تمرّدا داميا ضد الحكومة المركزيّة في مقديشو منذ أكثر من خمسة عشر عاما.

وبحسب بيان لوزارة الاتصالات والتكنولوجيا فقد أمرت مزوّدي خدمة الإنترنت بمنع الوصول إلى المنصّات الثلاث بحلول أغسطس، تحت طائلة اتّخاذها إجراءات قانونية لم تحدّد طبيعتها.

وبحسب الوزارة، يستخدم "إرهابيون" و"جماعات تنشر الفجور" تطبيقي تيك توك وتلجرام وموقع 1XBET من أجل "نشر صور ومقاطع فيديو عنيفة وتضليل الرأي العام".

واعتبرت الوزارة أن حظر هذه المنصّات يجب أن يُتيح "تسريع الحرب ضد الإرهابيين الذين سفكوا دماء شعب الصومال".

ويخوض الجيش الصومالي إلى جانب مجموعات عشائرية محلية، وبدعم من قوات الاتحاد الإفريقي والضربات الجوية الأميركية، هجوما ضدّ جماعة الشباب الموالية للقاعدة، ومنذ أغسطس 2022.