الأمم المتحدة: نسعى لإرسال قافلة مساعدات ثانية إلى غزة اليوم
كشف مارتن غريفيث منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة، أن المنظمة تأمل في إرسال قافلة ثانية من الشاحنات إلى غزة، اليوم الأحد، في ظل نظام تفتيش ميسر سيسمح بزيادة توصيل مساعدات الإغاثة هذا الأسبوع.
ووصلت أول قافلة من 20 شاحنة إلى غزة عبر معبر رفح مع مصر يوم السبت لكن المطالب الإسرائيلية بالتحقق من المساعدات تعرقل جهود إيصال الإمدادات إلى القطاع المحاصر.
وكشف الرئيس الأميركي جو بايدن عن قافلة السبت بعد رحلة إلى إسرائيل يوم الأربعاء، ولم تخضع القافلة لتفتيش من النوع الذي يقول المسؤولون إنه سيكون ضروريا لاستمرار عمليات تسليم المساعدات.
حماس: مناقشة مصير الأسرى العسكريين مُقترن بإنهاء العدوان الإسرائيلي
أكدت حركة "حماس" الفلسطينية، أنها لن تناقش مصير أسرى الجيش الإسرائيلي حتى تنهي إسرائيل عدوانها على قطاع غزة.
وقال أسامة حمدان، المسؤول في "حماس"، متحدثًا من لبنان، في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون: «موقفنا واضح، ولا يزال يتعلق بتبادل الأسرى (العسكريين)، ولن يتم الحديث فيه إلا بعد الانتهاء من العدوان على غزة»، وفقًا لوكالة «رويترز».
ليضيف: «يجب توفير الحماية للمستشفيات والمراكز الطبية، بوصفها مؤسسات محمية بموجب القانون الدولي، حتى لا تتكرر مجزرة المستشفى الأهلي المعمداني، التي ارتقى فيها نحو 500 شهيد ومئات الجرحى».
يونيسيف: مليون طفل في قطاع غزة بحاجة إلى الحماية
أكدت الممثلة الخاصة لليونيسف لدى فلسطين لوتشيا إلمي، السبت، أن مليون طفل فى قطاع غزة بحاجة عاجلة للحماية.
وأضافت إلمى - فى إفادة صحفية - أن المساعدات التى دخلت القطاع اليوم غير كافية، مطالبة بوقف إطلاق النار لإيصال المساعدات المستدامة إلى غزة.
وأشارت إلى أن فريق عمل المنظمة الأممية يحتاج إلى إدخال الوقود فورا إلى قطاع غزة، لافتة إلى أن المأساة الإنسانية فى القطاع مستمرة ويجب أن تتوقف فوراً.
إسرائيل تستهدف نقطة في إقليم التفاح.. خارج نطاق منطقة الـ ١٧٠١
تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلي تطورات كبير وتصاعد للعمليات بين حزب الله من جهه وقوات الاحتلال الإسرائيلي من جهه أخرى، وذلك على خلفية التصعيد الكبير والقصف المستمر بين الجانبين من لبنان وفلسطين المحتل.
عملية عسكرية بين حزب الله وقوات الاحتلال الإسرائيلي
وتطور خطيرة تشهدها مناطق جنوب لبنان، من خلال استهداف اسرائيل لنقطة في اقليم التفاح تُعتبر خارج نطاق منطقة الـ ١٧٠١ ما سيجبر حزب الله على الرد أبعد من خط التماس.
