رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الليلة.. المركز القومي للسينما يحتفل بذكرى نصر أكتوبر

نشر
فيلم 100 درجة 
فيلم "100 درجة" 

يقيم المركز القومي للسينما، احتفالاً بذكرى نصر حرب أكتوبر المجيدة، وذلك ضمن فعاليات نادي السينما المستقلة بالقاهرة، اليوم السبت في تمام الساعة الخامسة مساء بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية.

فيلم "100 درجة" 

وتتضمن الاحتفالية عرض كل من فيلم "تحية لمقاتل مصري" إخراج صلاح التهامي، وفيلم "100 درجة" للمخرجة أسماء يعقوب، وفيلم "عودة" للمخرج مصطفي غلاب، ويعقب عرض الأفلام ندوة يديرها الناقد السينمائي أحمد عسر.

وصرح الكاتب والناقد مجدي الشحرى المشرف علي نوادي السينما بالمركز القومي للسينما بأنه يشارك في الاحتفالية أحد أبطال حرب أكتوبر ويتناول ذكرياته والدور البطولى للجيش المصرى فى حرب أكتوبر.

وعن أشهر 5 أفلام جسدت حرب أكتوبر المجيدة

فيلم «الرصاصة لا تزال في جيبي»
تدور أحداث الفيلم حول شاب مصري يعمل في الجيش يستقبله أهل قريته بنفور بعد نكسة 67، وبعدها يشارك في حرب الاستنزاف ويقرر أن يتزوج الفتاة التي يحبها إلا أن حرب أكتوبر تقوم ويعبرون القناة لكن تقوم حرب أكتوبر ويتم عبور القناة، والفيلم تم إنتاجه عام 1974.

فيلم «الطريق إلى إيلات»
تدور أحداث الفيلم حول واقعة مهاجمة مجموعة من الضفادع البشرية المصرية ميناء «إيلات» الإسرائيلي ونجاحهم في تدمير سفينتين حربيتين كانتا تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على سيناء.

فيلم «الصعود إلى الهاوية»
تدور أحداث في إطار مخابراتى أثناء حرب أكتوبر، حول جاسوسة مصرية يتم تجنيدها من قبل المخابرات الإسرائيلية أثناء حرب الاستنزاف لتتجسس على مصر، ويتم كشفها في باريس، وتم خداعها بحيث تسافر إلى بلد عربي، ومن هناك استلمتها المخابرات العامة المصرية، حيث أحيلت إلى المحاكمة وتم إعدامها، والفيلم تم إنتاجه عام 1978.

فيلم «بدور»
تدور أحداث الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1974، حول صابر الذي يلتقي بفتاة حرامية ولكنها تقرر التوبة، ويدعي لأهل حارته بأنها أبنة عمه، حتى يعرف أهل الحارة حقيقتها في الوقت الذي يذهب خلاله صابر للحرب «حرب أكتوبر»، ويشتعل الصراع مع العدو الاسرائيلي، وبعد ذلك يحدث النصر ويعود صابر للحارة مصابًا ويحتفل مع أهل حارته بزواجه من بدور.

فيلم «حائط البطولات»
تدور أحداث الفيلم حول حال الشعب المصرى أثناء حرب الاستنزاف وحتي العبور مع التركيز على دور قوات الدفاع الجوي، وذلك من خلال تجسيد العلاقات الإنسانية المتشابكة بين الجنود والضابط الذين يمرون بمراحل تطور قوات الدفاع الجوي ومراحل بناء حائط الصواريخ، وإسقاط الطائرة الإسرائيلية كوزرا، التي كانت تمثل آنذاك واحدة من أكبر قوات الاستطلاع التكنولوجية، والفيلم تم إنتاجه عام 1998.