رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وزارة الثقافة المصرية تعلن الحداد على ضحايا الكوارث الطبيعية

نشر
الأمصار

أعلنت وزارة الثقافة المصرية، اليوم الثلاثاء، تعليق كافة أنشطتها الفنية لمدة ثلاثة أيام، حدادًا على ضحايا الكوارث الطبيعية التي ضربت المغرب وليبيا.

ووجه وزيرة الثقافة المصرية، الدكتورة نيفين الكيلاني، القطاعات التابعة للوزارة، بوقف جميع الأنشطة، والتي كان من المقرر إقامتها من اليوم الثلاثاء 12 سبتمبر وحتى الخميس 14 سبتمبر 2023.

وزارة الثقافة المصرية تعلن الحداد على ضحايا الكوارث الطبيعية

وزارة الثقافة المصرية تعلن الحداد على ضحايا الكوارث الطبيعية

وأعربت وزيرة الثقافة المصرية عن خالص التعازي والمواساة للمملكة المغربية وليبيا في ضحايا الكوارث الطبيعية، مؤكدة أن مصر تقف إلى جانبهما في هذه الأزمة الإنسانية.

وأضافت وزيرة الثقافة المصرية أن تعليق أنشطتها الفنية يعكس تضامنها مع الشعبين المغربي والليبي في هذا الوقت العصيب.

وفي وقت سابق، تقدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بخالص التعازى باسمه واسم الشعب المصرى فى ضحايا الكارثة الإنسانية فى المغرب.

وصرح المستشار أحمد فهمى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأنه تم إعلان الحداد ثلاثة أيام في جمهورية مصر العربية تضامناً مع الأشقاء فى المغرب وليبيا، في ضحايا الكارثة الإنسانية الناتجة عن الزلزال فى المغرب والإعصار في ليبيا.

 

شيخ الأزهر يُعزى الشعب الليبي في ضحايا العاصفة دانيال.

قدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، خالص تعازيه للشعب الليبي في ضحايا العاصفة دانيال.

وكتب “شيخ الأزهر” عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:"نعزي أنفسنا والشعب الليبي الشقيق في ضحايا العاصفة والفيضانات العنيفة، أدعو العالم للانتفاضة من أجل إغاثة المحاصَرين والمنكوبين، وتقديم يد العون للمتضرِّرين، والإسراع لإنقاذ الأرواح.. اللهم لطفَك ورحمتَك بأهلنا في ليبيا".

وكتب “شيخ الأزهر” عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:"نعزي أنفسنا والشعب الليبي الشقيق في ضحايا العاصفة والفيضانات العنيفة، أدعو العالم للانتفاضة من أجل إغاثة المحاصَرين والمنكوبين، وتقديم يد العون للمتضرِّرين، والإسراع لإنقاذ الأرواح.. اللهم لطفَك ورحمتَك بأهلنا في ليبيا".

وصرح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، في كلمته الافتتاحية باللقاء الدولي من أجل السلام بألمانيا، إن عالمنا اليوم، لم يكن في عصر من العصور السابقة بأحوج إلى الاستماع لصوتِ الأديانِ السماوية: صوتِ العقل والحكمة والتعارف، مما عليه الحال في عصرنا الحالي.