رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل طفلاً فلسطينيا عند مدخل أريحا الجنوبي

نشر
قوات الاحتلال الإسرائيلي
قوات الاحتلال الإسرائيلي

أعلنت وكالة “وفا” الفلسطينية، اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، طفلا فلسطينيا عند مدخل مدينة أريحا الجنوبي.

اعتقالات قوات الاحتلال الإسرائيلي

وكشفت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت طفلا يدعى أمين السجدي، في سن الـ13 عاما، واحد من سكان مخيم "عقبة جبر" جنوب أريحا، حيث تم توقيفه واحتجازه عند مدخل المدينة الجنوبي، وتأتي هذا العملية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في أعقاب إعلان وزارة الصحة الفلسطينية، يوم الثلاثاء الماضي، مقتل فلسطينيين اثنين بعد إصابتهما برصاص في الصدر أطلقته عليهما القوات الإسرائيلية.

 

وأشارت مصادر إسرائيلية إلى مقتل إسرائيليين إثنين، في هجوم إطلاق نار في بلدة حوارة الفلسطينية بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية في فلسطين.

 

وقتل رجل يبلغ من العمر 60 عاما ورجل يبلغ من العمر 29 عاما، متأثران بجروح أصيبا بها بعد إطلاق نار من سيارة مارة أثناء وجودهم في مغسلة سيارات في  بلدة حوارة الفلسطينية.

 

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنّه "تمّ تنفيذ ما يشتبه بأنّه هجوم استهدف عدداً من المدنيّين الإسرائيليّين في منطقة بلدة حوارة" قرب نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأشار الجيش الإسرائيلي إلى "مقتل مدنيَّين إسرائيَّليين اثنين" في الهجوم في  بلدة حوارة الفلسطينية، بحسب ما ذكرت فرانس برس.

اقتحامات واعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي 

 

وفي سياق أخر، أفادت مصادر فلسطينية، اليوم الأحد، عن اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، منزل مُحافظ مدينة القدس المُحتلة عدنان غيث فى بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.

 

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منزل محافظ مدينة القدس المحتلة للتأكد من وجوده داخله، فى ظل سياسة الحبس المنزلي التى تفرضها قوات الاحتلال على المحافظ منذ سنوات.

 

واعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بشكل مهين على الشاب الفلسطينى عروة شيخ على وتركت على وجهه علامة "نجمة داود"، في مخيم "شعفاط" بالقدس،  قبل أن تفرج عنه وتحوله للاعتقال المنزلي.

 

وزعمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أنه فى أعقاب الكشف عن علامة "نجمة داود" وأنها ناجمة عن رباط حذاء أحد أفراد الشرطة وأن شيخ علي قاوم اعتقاله.

 

وكانت قوات الإحتلال الإسرائيلي، منعت آلاف المسيحيين من الصعود إلى الكنيسة الأرثوذكسية على جبل طابور، للاحتفال بعيد الغطاس (التجلي الإلهي)، رغم وجود تنسيق مسبق.