رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصر: 10 آلاف و100 ميجاوات زيادة احتياطية متاحة على الحمل

نشر
الأمصار

ذكر مرصد الكهرباء بجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك بمصر، أن الزيادة الاحتياطية في الإنتاج اليوم الإثنين، 10 آلاف و100 ميجاوات، مشيرًا إلى أنه تم أمس الأحد، خفض أحمال بلغت ألفًا و600 ميجاوات.

ويبلغ الحمل الأقصى المتوقع اليوم 35 ألف ميجاوات، مقابل 35 ألفًا و500 ميجاوات أمس، وفقا لما ذكره المرصد في نشرته اليوم، التي أشار فيها إلى أن الحمل الأدنى بلغ أمس 28 ألفًا و338 ميجاوات.

ونوه المركز القومي للتحكم بأن مؤشر حالة الحمل ظَهر اليوم باللون الأخضر (الاستهلاك أقل من الإنتاج) منذ منتصف الليل، وكان قد ظهر أمس باللون الأخضر طوال اليوم.

ويصدر المرصد نشرته اليومية لخدمة عدد من الأهداف وعلى رأسها الترشيد وهو تحقيق الاستخدام الأمثل لموارد الطاقة الكهربائية؛ حيث إنه عبارة عن مجموعة من الإجراءات التي تؤدي إلى خفض استهلاك الطاقة.

أخبار أخرى..

رئيس الوزراء المصري: الاهتمام بتقوية مختلف وسائل النقل بين مصر والأردن

توجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، بالشكر للدكتور بشر الخصاونة، رئيس مجلس الوزراء الأردني، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، قائلاً: "ذلك ما نلمسه ونعهده دائما من الأخوة في المملكة الأردنية الهاشمية، كلما وطأت أقدامنا أرض بلدنا الثاني الأردن".

ورحب الدكتور مصطفى مدبولي في مستهل حديثه، بما ذكره الدكتور بشر الخصاونة، في كلمته حول ما دار من نقاشات وحوارات خلال اجتماع اللجنة العليا المصرية الأردنية المشتركة الذى عقد اليوم، موضحاً أن ما تم طرحه من موضوعات ومشروعات تمثل أهمية كبيرة لبلدينا الشقيقين، وتأتي في إطار الروابط الاستراتيجية والتاريخية التي تربط بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، قيادة وحكومة وشعباً، مشيراً في هذا الصدد إلى ما نلمسه دائما من توجيهات لقيادة البلدين الممثلة في فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، للحكومتين بضرورة الاستمرار في اتخاذ ما من شأنه توطين العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وذلك انعكاسا للروابط التاريخية الوثيقة والروابط المشتركة بين شعبينا.

وأعرب رئيس الوزراء المصري، خلال حديثه، عن سعادته بما تشهده العلاقة المصرية الأردنية من تميز، مشيراً في هذا الإطار إلى أنه على مدار السنوات القليلة الماضية تم بذل العديد من الجهود المشتركة للتغلب على عدد من التحديات والمشكلات، والتي كانت دائما محلا للنقاش باجتماعات اللجنة العليا المشتركة، قائلاً:" ننتقل اليوم إلى افاق أرحب والنظر إلى تطوير العلاقة الاستراتيجية بين بلدينا في العديد من المشروعات الجديدة"، موضحا أنه تم العمل على المشكلات والتحديات والانتهاء منها بصورة شبة كاملة.