رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

محمد بن راشد: مصر العروبة ستبقى المحضن الثقافي الأكبر والأعظم

نشر
الأمصار

أثنى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، على مشاركة 17 مليون طالب مصري من 35 ألف مدرسة في تحدي القراءة العربي.

 

وقال «آل مكتوم» عبر حسابه الرسمي بموقع «تويتر»: «احتفلت مصر الحبيبة اليوم بمشاركتها في أكبر مسابقة للقراءة في العالم.. حيث يشارك أكثر من 17 مليون طالب مصري من 35 ألف مدرسة في هذا المسابقة.. ستبقى مصر العروبة.. مصر الأدب والقراءة هي المحضن الثقافي الأكبر والأعظم في عالمنا العربي».

 

وأضاف: «كل الشكر للقائمين على التحدي في جمهورية مصر العربية من وزارة التربية والتعليم ومن الأزهر الشريف.. حفظ الله مصر.. وشعبها وقيادتها».

 

اقرأ أيضًا..

الإمارات ترسل باخرة تحمل 250 طنًا من المساعدات لأوكرانيا


أرسلت دولة الإمارات، أمس، باخرة تحمل على متنها 250 طنا من المساعدات الإغاثية للمتضررين في أوكرانيا، ضمن الدعم الإغاثي المستمر من الإمارات؛ للمساهمة في التخفيف من حدة التداعيات الإنسانية التي تواجه الأوكرانيين نتيجة الأزمة الحالية، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية "وام".

يذكر أن شحنة المساعدات الحالية التي تشمل مستلزمات شخصية ومصابيح إضاءة وبطانيات سترسل إلى بولندا و رومانيا عن طريق البحر ليتم نقلها بعد ذلك إلى داخل الأراضي الأوكرانية.

وينسق مكتب الشئون الدولية، مع وزارة الخارجية في الوقت الحالي، بالعمل على تجهيز دفعة أخرى من المساعدات المدرسية تشمل أجهزة الحاسوب لطلاب المدارس والمعدات والمستلزمات الدراسية .

وتجدر الإشارة إلى أنه منذ بداية الأزمة قدمت دولة الإمارات إمدادات إغاثية عاجلة للمتضررين من الأزمة في أوكرانيا، ففي أكتوبر من العام الماضي تم الإعلان عن تقديم 100 مليون دولار أمريكي إلى المدنيين الأوكرانيين.

كما دشنت دولة الإمارات جسرا جويا تضمن إرسال 11 طائرة تحمل نحو 550 طناً من الإمدادات الإغاثية والمواد الغذائية الأساسية والطبية و2520 مولداً كهربائياً و6 سيارات إسعاف، منها طائرتان من المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي، إلى المدنيين داخل أوكرانيا، وتسييرها طائرات تحمل إمدادات إغاثية للاجئين الأوكرانيين في دول الجوار مثل بولندا ومولدوفا وبلغاريا.

وفي سياق اخر، صرح وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي أن جهود "أدنوك" تعكس التزامها بتسريع خفض الانبعاثات.