رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بايدن يمدد حالة الطوارئ الخاصة بكوريا الشمالية وغرب البلقان

نشر
الأمصار

ذكر البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، مدد حالة الطوارئ فيما يتعلق بالأحداث في كوريا الشمالية وغرب البلقان لمدة عام، كأساس قانوني لفرض عقوبات على اللاعبين الإقليميين، حسبما قالت قناة روسيا اليوم الروسية.

وبحسب المراسيم الصادرة عن السلطات الأمريكية، فإن المزاعم الأمريكية ضد كوريا الشمالية تتعلق "ببرنامج الصواريخ النووية بالإضافة إلى إجراءات الحكومة، وسياستها التي تشكل تهديدات على الأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية، كما تُفرض عقوبات على مواطني دول غرب البلقان فيما يتعلق بتعطيل اتفاقيات السلام الإقليمية".

وقال بايدن إن الوضع في كلتا الحالتين، لا يزال "يشكل تهديدا غير عادي واستثنائيا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة".

وتم إعلان حالة الطوارئ فيما يتعلق بكوريا الشمالية في عام 2008، ليتم توسيعها في عام 2010 و2011 و 2015 و 2016 و 2017.

أما فيما يتعلق بغرب البلقان، أعلن البيت الأبيض حالة الطوارئ في عام 2001، ليقوم بتعديلها في عامي 2003 و2021، في حين تنتهي حالتا الطوارئ في 26 يونيو من الشهر الجاري.

 

بايدن: لن نسهل انضمام أوكرانيا إلى الناتو


 

أكد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنه على أوكرانيا للانضمام إلى "الناتو"، تلبية نفس المتطلبات التي حققها الأعضاء الآخرون في الحلف، وأن واشنطن لن تجعل هذا الطريق أسهل على كييف.

وقال بايدن: "يجب أن تفي أوكرانيا بنفس المعايير لتكون جزءا من "الناتو"، مثل الأعضاء الآخرين"، بحسب موقع "روسيا اليوم" الإخباري.

وأشار إلى أنه لن يسهل انضمام أوكرانيا إلى "الناتو".

وتحدثت صحيفة "بوليتيكو" في وقت سابق نقلا عن مصادر مطلعة في حلف "الناتو" بأن هناك تأييدا متزايدا بين أعضاء الحلف لتسهيل انضمام أوكرانيا إلى "الناتو"، وإعفائها من إجراءات "خطة العضوية".

أخبار أخرى.. 

إعلان جديد لبوتين بشأن الحوار حول الأزمة الأوكرانية.. تفاصيل

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ترحيبه بموقف الدول الأفريقية المتوازن بشأن النزاع في أوكرانيا، لافتًا إلى انفتاح بلاده على الحوار بشأن الأزمة الأوكرانية.

وأوضح بوتين خلال كلمة مع وفد الوساطة الإفريقية، اليوم السبت، أن روسيا تحترم مواقف الدول الإفريقية للحفاظ على الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى أن موسكو تسعى لتعزيز العلاقات مع الدول الإفريقية على أساس عدم التدخل بشؤون الآخرين.