رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

غدًا.. انعقاد قمة "الابتكار الزراعي للمناخ" في واشنطن

نشر
الأمصار

تنطلق غدًا، في العاصمة الأمريكية واشنطن قمة " الابتكار الزراعي للمناخ" والتي تتناول رؤية تكيف المحاصيل والتربة في أفريقيا، فيما ستعقد وزارة الخارجية الأمريكية جلسة على هامش القمة لبحث تحسين صحة التربة، والحديث عن البذور المقاومة للمناخ.

 

وبحسب بيان لوزارة الخارجية الأمريكية نشر على الموقع الرسمي لها فإن مكتب المبعوث الخاص للأمن الغذائي العالمي بالوزارة سينظم جلسة جانبية خلال قمة "الابتكار الزراعي للمناخ"، والتي ستناقش دور تطوير بذور مقاومة للمناخ وتحسين صحة التربة وخصوبتها في تحديد النجاح المستقبلي واستدامة النظم الغذائية.

 

 

وأوضح بيان الخارجية الأمريكية أن العرض المقرر تقديمة يجمع قادة من وزارة الخارجية الأمريكية، والاتحاد الأفريقي، وأنظمة الفريق ال استشاري للبحوث الزراعية الدولية "CGIAR" ، ومدرسة كولومبيا للمناخ، وبيفوت بيو، و باير ، الذين يعملون على تكييف النظم الزراعية في إفريقيا فوق سطح الأرض، من خلال الاستثمارات في التكاثر النباتي للمحاصيل المغذية، وتحت الأرض، من خلال تحسين صحة التربة.

 

 

وتستند الجلسة الفرعية إلى الرؤية الخاصة بالمحاصيل والتربة المتكيفة، وهو جهد يجري بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، وستسعى الولايات المتحدة من خلال مبادرتها "التغذية والمستقبل" إلى دعم الحكومات الأفريقية والمزارعين والباحثين الزراعيين ومنظمات المجتمع المدني أثناء إعدادهم لنظم الغذاء في القارة للتحديات التي يفرضها تغير المناخ.

 

 

اقرأ أيضًا..

إعلان عاجل من الخزانة الأمريكية بشأن الأزمة المصرفية في الولايات المتحدة


قالت وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، إن السلطات الأمريكية مستعدة للجوء إلى الأدوات المستخدمة سابقًا لدعم القطاع المصرفي إذا لزم الأمر .

وقالت يلين، في مقابلة مع شبكة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية، معلقة على إمكانيات دعم القطاع المصرفي، إن "الأدوات التي استخدمناها من قبل جاهزة للاستخدام مرة أخرى إذا لزم الأمر".

 

وأضافت أن المنظمين الأمريكيين قد اتخذوا بالفعل "إجراءات قوية" لمنع مشاكل المؤسسات الفردية من الانتشار في جميع أنحاء القطاع المصرفي وللحفاظ على ثقة المدخرين في سلامة استثماراتهم.

وقالت يلين: "ليس لدينا مشكلة نظامية، ويحافظ نظامنا المصرفي على مستويات قوية من رأس المال والوصول إلى السيولة".

كان أكد السفير الأمريكي في ليبيا ريتشارد نورلاند أن استعادة الوحدة والاستقرار والسيادة في ليبيا سيعزز الأمن الإقليمي في الأوقات الصعبة التي تمر بها المنطقة. 

وأضاف السفير الأمريكي لدى ليبيا في تصريحات أوردتها قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم الأحد، أن استعادة الوحدة والاستقرار والسيادة في ليبيا سيضمن عدم إساءة استغلال الأراضي الليبية من قبل الأطراف ذات المصلحة لتأجيج الصراع أو زرع عدم الاستقرار في المنطقة.

وأعرب عن شكره لرئيس تشاد ممتن للغاية للرئيس محمد ديبي على ضم صوت بلاده إلى الدعم القوي للعملية السياسية التي تيسرها الأمم المتحدة في ليبيا.د والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء  السعودي مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتقديم مساعدات إنسانية متنوعة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي، وتنظيم حملة شعبية عبر منصة  ساهم  لتخفيف آثار الأوضاع التي يمر بها الشعب السوداني حاليا.