العرب قادمون..الشيخ محمد بن راشد يعلق على الإنجاز التاريخى للرائد سلطان النيادى

علّق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، على أول مهمة للسير في الفضاء الخارجي.

وعلى حسابه في "تويتر" قال الشيخ محمد بن راشد: "بعد 3 سنوات من التدريب المكثف رأينا سلطان النيادي في أول مهمة للسير في الفضاء الخارجي.. وتنفيذ مهمات لتركيب أجزاء جديدة وإجراء صيانة في محطة الفضاء الدولية.. أول إماراتي.. أول عربي.. أول مسلم.. يسير فى الفضاء الخارجي.. فخورين بذلك".

وأضاف: "يقولون بأن ثلثي نجوم السماء تحمل أسماءً عربية.. العرب قادرون.. العرب قادمون.. العرب مبدعون إذا قررنا التركيز على العلم.. والاستثمار فى الشباب.. والابتعاد عن الخلافات".

وأظهر مقطع فيديو رائد الفضاء سلطان النيادى وهو يخطو كأول مواطن عربي في الفضاء الخارجي، ما يعتبر إنجازا إماراتيا عربيا تاريخيا.

بعد ٣ سنوات من التدريب المكثف .. رأينا اليوم سلطان النيادي في أول مهمة للسير في الفضاء الخارجي.. وتنفيذ مهمات لتركيب أجزاء جديدة وإجراء صيانة في محطة الفضاء الدولية .. أول إماراتي .. أول عربي .. أول مسلم .. يسير في الفضاء الخارجي .. فخورين بذلك .
أخبار أخرى..

أبوظبي تشهد إطلاق أول مصنع بالشرق الأوسط لطائرات و"مسيَّرات" مستدامة

 وقعت شركة "مونارك لتصنيع الطائرات" الإماراتية، و"إيهانج القابضة" الصينية اتفاقية، شراكة لإنشاء أول مصنع في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لإنتاج طائرات وطائرات بلا طيار "مسيّرات" تعمل بالطاقة الكهربائية المستدامة لنقل الركاب والبضائع في إمارة أبوظبي.

ويستهدف التعاون، تصنيع الطائرات والمسيّرات العاملة بالطاقة الكهربائية، وإنشاء مركز التحكم لإدارة المسارات الجوية باستخدام تكنولوجيا التحكم الذاتي، وفقاً لمكتب أبوظبي الإعلامي.

وكذلك إنشاء البنية التحتية ومنصات الإقلاع والهبوط والمرافق الخاصة بتسيير رحلات الطائرات والمسيّرات المستدامة، مع توفير فرص لتأهيل وتدريب كفاءات إماراتية للعمل في التصنيع.

ويسهم المشروع في تنشيط الأسواق ودعم المنتج المحلي عبر تسهيل تدفق السلع والبضائع إلى منافذ البيع والموانئ والمطارات، ما يعزز سلاسة التجارة الخارجية

كما يسهم في تأسيس بنية تحتية متطورة لمنصات الإقلاع والهبوط ونظام متقدم لإدارة الطيران يتمتع بتقنيات استخدام طائرات بلا طيار تجارية تعمل بالطاقة الكهربائية المستدامة باستخدام تكنولوجيا التحكم الذاتي والذكاء الاصطناعي؛ وذلك من خلال التعاون والشراكة مع العديد من الجهات المحلية في الإمارة لتمكين أبوظبي من استضافة تقنيات الطيران الحضري في المستقبل القريب.

ويرسخ المشروع مكانة أبوظبي في صدارة المدن الذكية في منطقة الشرق الأوسط و إفريقيا؛ حيث يركز على تحسين مقومات التنقل الذكي والمستدام.