رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصر.. "أوقاف الإسكندرية": 363 مسجدًا و531 ساحة لأداء صلاة العيد

نشر
الأمصار

اختتمت مديرية الأوقاف بالإسكندرية استعدادتها لصلاة عيد الفطر المبارك وتحديد الساحات لإستقبال المصلين لأداء صلاة عيد الفطر المبارك وننشر الإجراءات المتبعة للأوقاف.

 

وبلغت عدد الساحات التى تم تجهيزيها 363 مسجدا و531 ساحة منها مسجد القائد إبراهيم بمحطة الرمل، وساحة مسجد سيدى المرسى ابو العباس، بالإضافة إلى تخصيص إمام أساسى وإمام احتياطى لكل ساحة فى حالة وجود ظروف طارئة يقوم الإمام الاحتياطى بممارسة عمله بأداء صلاة العيد وإلقاء خطبة عيد الفطر المبارك.

كما يتم فتح جميع مصليات السيدات بالمساجد الكبرى التى تقام بها صلاة العيد، والسماح باصطحاب الأطفال لإدخال البهجة عليهم، وفتح المساجد قبل الصلاة بنصف ساعة على الأقل، وغرفة عمليات لمتابعة الإعداد لصلاة عيد الفطر المبارك، بالإضافة إلى تنسيق مستمر ومتواصل مع جميع الجهات ذات الاختصاص بمختلف أرجاء محافظة الإسكندرية، وذلك لتسهيل قيام المواطنين بصلاة عيد الفطر المبارك. 

 

اقرأ أيضًا..

الحكومة المصرية: الوجه القبلي على رأس الأولويات في بناء المدارس الجديدة


تواصل حكومة الدكتور مصطفي مدبولي خلال العام الجاري، جهودها لتضييق الفجوة الجغرافية في مُعدّلات القيد بالتوسّع في إقامة المدارس المحافظات التي تُعاني من انخفاض مُعدّلات الالتحاق بالتعليم مُقارنة بالمحافظات الأخرى، وبخاصة محافظات الوجه القبلي، حسبما تشير خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد، ووافق عليها البرلمان بغرفتيه (النواب، الشيوخ).

 

يأتي ذلك ضمن مستهدفات الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى مقدمه أولوياتها خلال العام المالي الجديد 2022/2023، ومنها ما يتعلق بالحق في التعليم من خلال استثمارات فعلية، لتنفيذ عدد من المشروعات والمبادرات الهامة.

 

 

ويأتى فى مقدمة مستهدفات الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي تسعى لتحقيقها خطة عام 22/23، رفع معدلات القيد والحد من التسرب من العملية التعليمية وتضييق الفجوة التعليمية بين الأطفال في الحضر والريف، التوسع فى إنشاء مدارس لكافة المراحل التعليمية فى جميع المناطق، البنية التحتية التكنولوجية تحسين جودة التعليم قبل الجامعي، بما يتوافق مع المعايير العالمية، تطويرنظام التعليم الفني والتدريب المهني، وزيادة التخصصات وربط التعليم بسوق العمل، تحسين جودة التعليم العالي بما يتوافق مع المعايير العالمية، خفض الفجوة بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات سوق العمل.