رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تفاصيل الحلقة ال10 من مسلسل الكبير أوي 7...

خطوبة مزيفة بين جوني وشروق كلنا سوا لخداع المتابعين

نشر
الأمصار

طلبت شروق كلنا سوا، فتاة التيك توك من جوني "أحمد مكى" بعد معرفته بحقيقتها أن يرسما على المتابعين أن بينهما قصة حب وسوف يرتبطا ويتزوجا من أجل تحقيق مشاهدات عالية وزيادة الأموال لديهما.
 

 وبعد ذلك طلبت مربوحة "رحمة أحمد" من الكبير "أحمد مكي" خلال أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل "الكبير أوى 7" أن يطلقها بعد أن وجدت صور جونى وخطوبته على السوشيال ميديا وافتكرت أن الكبير يعرف بالخطوبة ولكنه أبلغها أنه لا يعلم شيئا بأمر الخطوبة وأثناء حديثهما وجدا جونى وشروق دخلا عليهما.

يعرض مسلسل "الكبير أوى 7" على قناة on حصريا في السادسة والربع مساء طوال شهر رمضان، كما يعرض على  منصة watch it

مسلسل "الكبير أوي 7" بطولة أحمد مكي، رحمة أحمد، محمد سلام، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، سماء ابراهيم، حاتم صلاح وغيرهم من الفنانين، بالإضافة إلى ظهور عدد من ضيوف الشرف، والعمل من إنتاج شركة سينرجي، تأليف مصطفى صقر، محمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندي.

وتشهد قناة on طوال شهر رمضان، عرض العديد من المسلسلات المتميزة حيث يعرض في السادسة والربع مساء يوميا مسلسل الكبير أوي الجزء السابع، للنجم  أحمد مكي، وتدور أحداث المسلسل حول وقوع خلافات ومشاكل زوجية بين الكبير ومربوحة بعد مرور عام على زواجهما، بالإضافة إلى تهديد الكبير لمربوحة بالزواج عليها بسبب المشاكل الزوجية التي يعانيان منها.

أخبار أخرى…

معلومات عن شهر رمضان خلال الحكم العثماني

الأمصار

يمتلك شهر رمضان المبارك في كل عصر ملامح مختلفة وسمات تميزه عن باقي العصور، ولكل عصر ظروفه الخاصة التي أخرجت لنا الشهر الكريم بأفضل صورة.

وفي عصر الإمبراطورية العثمانية في التاسع والعشرين من شعبان كان القضاة الأربعة يجتمعون وبعض الفقهاء والمحتسب بالمدرسة المنصورية في"بين القصرين"ثم يركبون جميعًا يتبعهم أرباب الحرف وبعض دراويش الصوفية إلى موضع مرتفع بجبل المقطم حيث يترقبون الهلال ،فإذا ثبتت رؤيته عادوا وبين أيديهم المشاعل والقناديل إلى المدرسة المنصورية ،و يعلن المحتسب ثبوت رؤية هلال رمضان و يعود إلى بيته في موكب حافل يحيط به أرباب الطرق والحرف بين أنواع المشاعل في ليلة مشهودة .

وفي صباح أول أيام رمضان يصعد المحتسب والقضاة الأربعة إلى القلعة لتهنئة"الباشا"الوالي ،فيخلع عليهم"قفاطين"كما جرت العادة.

وفى بيوت الأعيان كان السّماط يُمدّ للناس ولا يُمنع من يريد الدخول ،وكانت لهم عادات وصدقات في ليالي رمضان يطبخون فيها الأرز باللبن ،ويملئون من ذلك قصاعًا كثيرة ويوزعون منها على المحتاجين ،ويجتمع في كل بيت الكثير من الفقراء فيوزعون عليهم الخبز ويأكلون ،ويعطونهم بعد ذلك دراهم ،خلاف ما يوزع من الكعك المحشو بالسكر و"العجمية" وسائر الحلوى.