رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

نقل المعارض الرواندي روسيسباغينا إلى قطر ثم أميركا

نشر
الأمصار

أعلن ناطق باسم وزارة الخارجية القطرية، الجمعة، أن المعارض الرواندي بول روسيسباغينا، المسجون في بلاده، سينقل إلى قطر التي توسطت للإفراج عنه ثم إلى الولايات المتحدة.

وقال الناطق ماجد الأنصاري في بيان نقلته وكالة «فرانس برس»، غداة زيارة للرئيس الرواندي بول كاغامي إلى قطر «يجري حاليا تنسيق إجراءات نقله إلى دولة قطر، وسيتوجه بعد ذلك إلى الولايات المتحدة».

أخبار أخرى..

‎قطر تعلن دعمها للمبادرة الأردنية المقرر إطلاقها في سوريا

أعلنت قطر اليوم عن دعمها للمبادرة الأردنية المزمع إطلاقها في سوريا، والتي تقوم على دور عربي مباشر ينخرط مع الحكومة السورية في حوار سياسي يستهدف حل الأزمة ومعالجة تداعيتها الإنسانية والأمنية والسياسية.

وقال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري وفقاً لبيان أوردته وكالة الأنباء القطرية، إن دولة قطر تدعم جميع المبادرات التي تهدف إلى إيجاد السلام الشامل في سوريا، وتدعم جميع الجهود العربية والدولية في هذا الإطار.

وأشار إلى أن هناك الكثير من المبادرات التي تم إطلاقها وأن قطر منخرطة في العديد منها تهدف في المقام الأول إلى تحقيق تطلعات الشعب السوري، ودعم أي جهد يحقق.

وأكد البيان، أن الموقف القطري من الأزمة السورية، يعتمد على محددين رئيسيين، الأول هو أن يقوم النظام بما يلبي تطلعات الشعب السوري في الحل السياسي وبيان جنيف واحد، والمحدد الثاني هو الإجماع العربي حول هذه التحركات.

كما أدانت وزارة الخارجية القطرية وفقاً للبيان بأشد العبارات، تصريحات وزير المالية الإسرائيلي، التي أنكر فيها وجود الشعب الفلسطيني، واستخدامه خريطة لإسرائيل تضم حدود المملكة الأردنية الهاشمية والأراضي الفلسطينية المحتلة وأن هذا الفعل يعد خرقًا فاضحًا للأعراف والمواثيق الدولية.

ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإلزام إسرائيل باحترام قرارات الشرعية الدولية، ومؤكدًا في الوقت ذاته على موقف قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

أخبار أخرى..

اجتماع دولي في الأردن يدعو إلى «وقف للنار» في سوريا

رحب اجتماع دولي - إقليمي، عُقد في العاصمة الأردنية (عمّان)، بتسهيل السلطات السورية وصول المساعدات الأممية عبر الحدود من خلال معبري باب السلام والراعي، ودعا إلى وقف شامل للنار في عموم سوريا.

وكشفت وزارة الخارجية الأميركية في بيان للمتحدث باسمها، أن ممثلين لحكومات كل من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر وفرنسا وألمانيا والأردن والنرويج وقطر وتركيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية، ناقشوا «الوضع الحالي في سوريا في أعقاب الزلزال الذي ضرب البلاد».