رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سره الباتع الحلقة 2.. الفلاحين يتصدون للحملة الفرنسية

نشر
الأمصار

شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل سره الباتع، ظهور الفنان خالد الصاوي والذى يجسد دور "شيخ البلد"، ويعد من أكثر الشخصيات التي تظهر لأهل القرية بأنه يتصدى لقوات نابليون والاحتلال الفرنسي.

وشهدت الحلقة ظهور النجم حسين فهمي مجسدا دور عالم فرنسي، وظهر خلال مشهده وهو يكتب الخطاب باكيًا أمام مقام السلطان حامد، وتشهد الحلقة أيضاً قصة حب أحمد السعدنى "حامد" وحنان مطاوع "صوفيا" ولكن يرفض الشيخ "سليم" خالد الصاوى زواجهما، وهذا يتسبب في امتناع الثنائي صوفيا وحامد عن الزواج.

 

عام 1798 إبان الحملة الفرنسية وتجنيد الفلاحين لمحاربة الفرنسيين


ويشارك فى مسلسل سره الباتع كضيوف شرف عدد من الفنانين أبرزهم كريم فهمي، ماجد المصرى، أحمد صفوت، أشرف زكي، بيومى فؤد، شريف الدسوقي، الشاعر الكبير جمال بخيت، الشاعر هشام الجخ، الشاعر ابراهيم عبد الفتاح، الإعلامية بثينة كامل، المحامي طارق العوضي.


وينتقل المسلسل إلى عام 1798 إبان الحملة الفرنسية، ونرى صراعات بين الفلاحين وبعضهم البعض بسبب تجنيد الفلاحين لمحاربة الفرنسيين، ويظهر حامد (أحمد السعدني) والذي يرفض استغلال الفلاحين في محاربة الفرنسين خاصًة وأنهم لا يعرفون كيفية استخدام الأسلحة مثل الفرنسيين.
 

سر مقام "السلطان حامد" الموجود في إحدى قرى

 

وتدور أحداث مسلسل سره الباتع حول الشاب الذي يبحث عن سر مقام "السلطان حامد" الموجود في إحدى قرى الريف المصري، ويقوده البحث عن اللغز إلى وقت الحملة الفرنسية على مصر.

ويُكتشف أن صاحب المقام لعب دورا هاما في مقاومة الاحتلال، حيث قام بقتل أحد قادة الجنود ولذلك أطلق الاحتلال حملة للقبض عليه خاصة أن له علامة مميزة وهي وشم عصفور على وجهه وأربع أصابع فقط في يده.

ولكن يقع الجنود في ورطة عندما يقوم الشباب في القرى التي يهرب إليها بقطع إصبع من أصابعهم ورسم نفس الوش على وجوههم لتضليل الجنود والحفاظ على حياة "حامد".

 

الكتيبة 101 الحلقة الأولي.. آسر ياسين مرشد سياحي بجانب عمله الوطني

عرضت الحلقة الأولى من الكتيبة 101 منذ قليل على قناة ON TV، وقد شهدت أحداث الحلقة الأولى أول ظهور لآسر ياسين حيث ظهر مع فوج سياحي يقوم بشرح معالم الآثار المصرية بالإضافة إلي جانب عمله الأمني.
ويتناول مسلسل الكتيبة 101، بطولات هذه الكتيبة ورجالها البواسل، في التصدي للعناصر التكفيرية في العريش وسيناء، وسيرة الشهداء العطرة الذين جادوا بأرواحهم للدفاع عن أمن مصر وسلامتها، تلبية للقسم الذي أقسموه على أنفسهم.