رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

زلزال بقوة 6.9 درجة يضرب الإكوادور

نشر
الأمصار

ضرب زلزال قوي بلغت شدته الأولية 6.9 درجة على مقياس ريختر الإكوادور، حيث شعرت به عدد من المناطق البعيدة مثل جواياكيل وماتشالا وبيرو المجاورة.

وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، وقع الزلزال في تمام الساعة 12:12 ظهرًا بالتوقيت المحلي، وكان مركزه في مقاطعة أزواي في الإكوادور ، على بعد حوالي 47 كيلومترًا شمال غرب كوينكا أو 77 كيلومترًا جنوب شرق جواياكيل.

وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن قوة الزلزال الأولية بلغت 6.7 درجة، بانخفاض عن التقدير السابق البالغ 6.9.

وقدر المعهد الجيوفيزيائي في الإكوادور الحجم بمقدار 6.5 على عمق 44 كيلومترًا، ولم يتم إصدار أي تحذيرات من حدوث تسونامي.

وقال مركز التحذير من أمواج تسونامي في المحيط الهادئ في بيان: "بناءً على جميع البيانات المتاحة، لا يوجد خطر من حدوث تسونامي من هذا الزلزال".

أخبار أخرى….

بيرو.. الفيضانات تتسبب في مصرع 6 أشخاص

الأمصار

لقي 6 أشخاص على الأقل، مصرعهم شمال غرب بيرو، جراء فيضانات مرتبطة بالإعصار ياكو، وبدأت الفيضانات، التي تسببت بها أمطار غزيرة وطوفان مجارى المياه، هذا الأسبوع وتفاقمت خلال الـ48 ساعة الأخيرة، وطالت مناطق حضرية وريفية فى مقاطعات لا ليبرتاد ولامبايكى وبيورا وتومبيس (شمال) على الحدود مع الإكوادور.

وقال رئيس جهاز الدفاع المدنى سيسار سييرا لقناة "إكسيتوسا" الإذاعية إن الإعصار ياكو، الذى بدأ على بعد 500 كيلومتر تقريبًا من السواحل البيروفية، هو "ظاهرة غير اعتيادية جدًا أدّت إلى تكثيف هطول الأمطار في شمال" البلد.

ولفتت مصلحة الأرصاد الجوية البيروفية إلى أن هذا النوع من الإعصار "غير المنظّم يختلف عن الأعاصير المدارية" مرتبط بظاهرة إل نينيو المناخية التى تسبب ارتفاع درجة حرارة مياه المحيط الهادئ قبالة أميركا اللاتينية.

في بيان نُشر فى وقت لاحق، أوضح مدير المعهد الوطني للدفاع المدنى كارلوس يانييز أن "حتى اللحظة ومنذ بدء موسم الأمطار (قبل أكثر من 3 أشهر)، سُجّل 58 قتيلًا"، دون أن يحدّد ظروف أو تواريخ هذه الوفيات.

اقرأ أيضًا..

إيطاليا: ندعم استئناف محادثات السلام لحل القضية الفلسطينية

أعربت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني عن دعم بلادها استئناف محادثات السلام بهدف حل القضية الفلسطينية.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقدته ميلوني، الجمعة في العاصمة الإيطالية روما، مع نظيرها الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وقالت ميلوني: إننا "مستعدون لدعم أي عملية سياسية وسنفعل كل ما في وسعنا للمساعدة في استئناف الاتفاقات بين إسرائيل وفلسطين من أجل وقف التصعيد".

وقبلت ميلوني، التي ترأس حكومة ائتلافية يمينية، دعوة نتنياهو لعقد قمة حكومية دولية في إسرائيل، مؤكدة دعم بلادها لاستئناف محادثات السلام بهدف حل القضية الإسرائيلية الفلسطينية.