رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

في يوم " مقاومة الديكتاتورية".. مظاهرات أمام منزل وزير العدل الإسرائيلي

نشر
الأمصار

تظاهرات آلاف اليوم الخميس أمام منزل وزير العدل الإسرائيلي، ضمن التعبئة المتواصلة ضد مشروع الحكومة لإصلاح القضاء، في احتجاجات أطلق عليها يوم "مقاومة الديكتاتورية".

خرج آلاف الإسرائيليين الخميس إلى الشوارع في يوم " مقاومة الديكتاتورية" في إطار الاحتجاجات المتواصلة ضد مشروع الحكومة لإصلاح القضاء.

وعلى غرار ذلك، أغلقت مئات السيارات التي ترفع الأعلام الإسرائيلية الطرق المؤدية إلى مطار بن غوريون ما أجبر الركاب الراغبين على التوجه إلى محطاته أو مغادرتها على السير مع حقائبهم.

وأطلق المتظاهرون أبواق سياراتهم ويهتفون "ديمقراطية" و"حرية" أمام قوات كبيرة من الشرطة.

كما رفع متظاهر لافتة كتب عليها "بيبي يساوي بوتين"، مشبها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وزير الدفاع الإسرائيلي: إيران تسعى للحصول على سلاح نووي ما يهددنا والعالم

وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، إيران تسعى للحصول على سلاح نووي ما يهددنا والعالم بأسره، وفقا لما ذكره موقع سكاي نيوز العربية في خبر عاجل.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بين وزيري الدفاع الإسرائيلي والأميركي.

ومن جانبه، قال وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي وقلقون من أنشطتها المزعزعة للاستقرار

وأضاف: الدبلوماسية هي أفضل طريقة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي

وأكد أوستن أن الديمقراطية في إسرائيل مبنية على مؤسسات قوية وقضاء مستقل، مؤكدا عملنا مع إسرائيل لتقوية الروابط بين البلدين.

وعن الملف الفلسطيني، قال وزير الدفاع الأميركي: نرفض أي إجراءات تقوض حل الدولتين، مشددا ندعو إلى خفض التصعيد والتوتر بين الإسرائيليين والفلسطينيين، كاشفا أن: اتفاقيات السلام فتحت الباب أمام التعاون الإقليمي.

أخبار أخرى…

لليوم الـ24.. الأسرى يواصلون "العصيان" ضد إدارة سجون الاحتلال

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ24 على التوالي، خطوات (العصيان)، ضد إجراءات وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.

وأوضح نادي الأسير في بيان صدر عنه، اليوم الخميس، أنه من المقرر أن يرتدي الأسرى الزيّ البنيّ (لباس الشاباص)، والاعتصام خلال (الفورة – ساحات السّجون) مساءً، فيما سيواصل الأسرى في سجن (نفحة) عرقلة ما يسمى (الفحص الأمنيّ).