رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

طقس تونس.. ارتفاع نسبي في درجات الحرارة اليوم

نشر
الأمصار

يتسم الطقس في تونس صباح اليوم الأربعاء، بظهور ضباب محلي في الساعات الأولى بالمناطق الشرقية ومن ثم فترات مشمسة تتخللها سحب عابرة لا غير.

ويتوقع المعهد الوطني للرصد الجوي، تسجيل ارتفاع نسبي في درجات الحرارة لتتراوح القصوى بين 18 و24 درجة بالشمال والمرتفعات وتكون بين 22 و28 ببقية المناطق.

ويتواصل نشاط الرياح نسبيا قرب السواحل الشمالية فيما يكون البحر مضطربا إلى شديد الاضطراب بالشمال ومتموجا إلى قليل الاضطراب ببقية المجالات البحرية.

غيوم عابرة مع هطول الأمطار في أقصى شمال البلاد

أعلنت هيئة الأرصاد في تونس، أن يتميز الطقس يوم الثلاثاء 7 مارس 2023 ، بغيوم عابرة فوق معظم المناطق، وفي بعض الأحيان تكون غزيرة مع هطول الأمطار في أقصى شمال البلاد.

وتكون الرياح قوية نسبيًا بالقرب من السواحل الشمالية وخفيفة إلى معتدلة في أماكن أخرى.

وسيكون البحر هائجا في الشمال ومموجا في الشواطئ الأخرى.

وسترتفع درجات الحرارة قليلاً. وتتراوح درجات الحرارة القصوى بين 15 و 20 درجة في الشمال والمرتفعات وما بين 20 و 25 في أماكن أخرى ، بحسب توقعات المعهد الوطني للأرصاد الجوية.

 

أخبار أخرى…

الحكومة التونسية: سندعم البرنامج الجديد "صامدة" بالاعتمادات اللازمة

أكدت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن رمضان، التزام بلادها بدعم حقوق المرأة وحِفظ كرامتها والنّهوض بأوضاعها، قائلة إن: "من واجب الدولة حماية الضحايا وتوفير كافة مقومات الحياة الكريمة، إيمانا بأن الآلية الاقتصادية تعد من الآليات الأساسية للنهوض بأوضاع النساء".

وأوضحت "نجلاء بودن رمضان" أن رئاسة الحكومة التونسية ستعمل من جهتها على دعم البرنامج الجديد "صامدة" بالاعتمادات اللازمة لأنه يعتبر أبرز مثال لترابط التمكين الاقتصادي ومقاومة العنف ضدّ المرأة الذي يعد واجبٌا قانونيّا ومدنيّا ومجتمعيّا.
جاء ذلك - وفقا لما بثته رئاسة الحكومة التونسية الثلاثاء، بمناسبة إطلاق البرنامج الوطني الجديد "صامدة" للتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف الذي تنظمه وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ بمدينة الثقافة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.

وأشارت رئيسة الحكومة التونسية إلى أن إطلاق برنامج "صامدة" يأتي في إطار الحرص على الجمع بين التّمكين الاقتصادي وحماية النّساء الضحايا ودعم تشغيلهن والمساعدة على إدماجهنّ في سوق العمل.