رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إجلاء أكثر من 42 ألف شخص في ماليزيا بسبب الفيضانات

نشر
الأمصار

أعلنت لجنة إدارة الكوارث بولاية جوهور الماليزية، ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات في تسع مناطق متضررة إلى 42 ألف شخص، جرى إجلاؤهم جميعًا، وذلك بعد ساعات من الإعلان عن تضرر 39 ألف و476 شخصًا.

 

ونقلت صحيفة (ذا ستار) الماليزية عن لجنة الكوارث القول "تم افتتاح 13 مركز إغاثة مؤقتة أخرى، بينما تم إغلاق ثمانية مراكز بين الساعة 4 مساءً و8 مساءً يوم السبت 4 مارس.

 

وقالت اللجنة - في بيان - "في الوقت الحالي، هناك إجمالي 252 مركز إغاثة لا تزال تعمل وتوفر المأوى لنحو 12408 ضحايا".

 

 

وأضافت أن "سيجامات" تظل المنطقة الأكثر تضررا حيث لجأ حوالي 13 ألفا و292 من النازحين إلى 76 مركزا للإغاثة من الفيضانات، فيما شهد عدد الأشخاص الذين تم إجلاؤهم في باتو باهات، وهي ثاني أكثر المناطق تضررًا، زيادة كبيرة من 9385 شخصًا فقط في الساعة 4 مساءً إلى 12286 اعتبارًا من الساعة 8 مساءً بالتوقيت المحلي.

 

اقرأ أيضًا..

مصرع وإصابة 25 شخصًا جراء انفجار مصنع للصلب في بنجلاديش

 


لقى 5 أشخاص مصرعهم، فيما أصيب 20 آخرون فى انفجار مصنع للصلب فى بنجلاديش.

 

وكشفت سلطات بنجلاديش، السبت، عن مصرع خمسة أشخاص وإصابة أكثر من 20 في انفجار في مصنع للصلب قرب مدينة شيتاغونغ الساحلية.

 

وأشارت قائد الشرطة المحلية طفيل أحمد، إلى أن الانفجار وقع في محطة الأكسجين داخل مصنع شيما في مدينة سيتاكوندا الصناعية، وعلق العديد من العمال داخل المصنع، وفقا لما نقلته وكالة فرانس برس عن وسائل إعلام محلية.

 

وأوضح أحمد أن عناصر الإطفاء سيطروا على الحريق وأنقذوا الأشخاص الذين كانوا في المصنع.

 

وفى السياق ذاته، أعلن المسؤول الإداري للمنطقة محمد فخر الزمان، فى تصريحات لوكالة فرانس برس، مقتل خمسة أشخاص على الأقل وأصيب 25 آخرون في الانفجار.

 

من ناحية أخرى، أكد رئيس هيئة الأركان الأمريكي مارك ميلي، أن زيارته غير المعلنة لسوريا تعد ضرورية وتستحق المخاطرة.

وردًا على سؤال للصحفيين المسافرين معه عما إذا كان يعتقد أن مهمة سوريا تستحق المخاطرة، ربط ميلي المهمة بأمن الولايات المتحدة وحلفائها، قائلا: "إذا كنت تعتقد أن هذا مهم، فإن الإجابة هي" نعم".

وأضاف “لذلك أعتقد أنه ينبغي هزيمة داعش الدائمة والاستمرار في دعم أصدقائنا وحلفائنا في المنطقة، لذا أعتقد أن هذه مهام مهمة يمكن القيام بها والمخاطرة لأجلها”.