رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الدفاع الروسية: أمريكا تخطط لتنفيذ استفزازات في أوكرانيا باستخدام مواد كيميائية سامة

نشر
وزارة الدفاع الروسية
وزارة الدفاع الروسية

اتهمت روسيا، اليوم الثلاثاء، واشنطن بالتخطيط لتنفيذ استفزازات في أوكرانيا باستخدام مواد كيميائية سامة.

وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن "قطارا وصل قطار إلى مدينة كراماتورسك في 10 فبراير يحمل شحنة مواد كيميائية وكان على متنه مجموعة من الأجانب".

وأضافت الوزارة أنه "تم تسليم شحنة من الذخائرة المتشظية تحت تمويه مواد بناء إلى أوكرانيا لتننفيذ الاستفزاز".

وأكدت الدفاع أن "الناتو يستعد لتزويد أوكرانيا بـ600 ألف جرعة من ترياق المواد السامة"، مشيرة إلى أن "مدرعة أمريكية محملة بمواد كيميائية تقدمت إلى خط التماس، وتم إيصال مؤثرات عقلية إلى مدينة كراماتورسك بدونباس تحضيرا للاستفزاز الغربي".

أخبار أخرى…

بوتين يعين مساعدًا لسكرتير مجلس الأمن الروسي

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تعيين دميتري جريبكوف مساعدا لسكرتير مجلس الأمن الروسي .. حسبما نقلت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية، عن مرسوم نشر في البوابة الرسمية للمعلومات القانونية.

وسبق أن عمل جريبكوف في جهاز مجلس الأمن الروسي منذ عدة سنوات، وأقال بوتين الشهر الماضي بمرسوم له أليكسي بافلوف من منصب مساعد سكرتير مجلس الأمن الروسي.

يذكر أن منصب سكرتير مجلس الأمن في الاتحاد الروسي يشغله نيكولاي باتروشيف، وله عدد من المساعدين والنواب.

أخبار أخرى.. 

رسميًا.. فرنسا تعلن تقليل عدد قوات بلاده في إفريقيا

أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الإثنين، أن باريس ستخفض عدد العسكريين الفرنسيين في إفريقيا بشكل ملموس.

وقال الرئيس الفرنسي، خلال مؤتمر صحفي لإعلان الاستراتيجية الفرنسية الجديد في إفريقيا، إنه ستكون هناك نهاية للقواعد العسكرية التقليدية في إفريقيا.

وأضاف ماكرون: "سيكون تواجدنا في إفريقيا عبر قواعد مشتركة مع الدول الأفريقية، سننهي وجود القواعد العسكرية الفرنسية بإفريقيا".

وأعلن الرئيس الفرنسي، أن أكاديميات تجمع الجيوش الفرنسية والأفريقية ستحل محل القواعد العسكرية في القارة السمراء.

وجاء ذلك قبل زيارة الرئيس الفرنسي المرتقبه إلى عدد من الدول الإفريقية، والتي تأتي وسط تراجع كبير للنفوذ الفرنسي في القارة السمراء وسط تقدم للتفوذ الروسي والصين محل الفرنسي.

وفي سياق متصل، صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بأنه حان الوقت لإعادة تحديد طبيعة علاقة فرنسا مع الدول الأفريقية.