رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ختام ملتقى تونس الدولي لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة

نشر
الأمصار

اختتمت 30 دولة ونحو 300 رياضي مشاركاتهم مساء أمس في النسخة السابعة عشرة لملتقى تونس الدولي لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة « الجائزة الكبرى».


وشاركت في فعاليات الملتقى، الذي انطلق الاثنين الماضي، العديد من الدول منها الجزائر وفرنسا والهند والعراق وماليزيا والمغرب والسعودية.


وأوضح محمد المزوغي، رئيس اللجنة الوطنية البارلمبية التونسية، في تصريحات صحفية، أن تنظيم هذا الملتقى ضمن أجندة اللجنة الدولية البارلمبية وتصنيفه مجددا من بين الجوائز الكبرى يدل على الثقة التي تحظى بها تونس لدى الهياكل الدولية القائمة على الرياضات البارلمبية وهو ما يضاعف من حجم المسؤولية لإنجاح هذا الموعد الهام والمحافظة على إشعاعه.


وأضاف أن هذه النسخة تأهيلية إلى بطولة العالم لألعاب القوى المقررة بباريس خلال الأشهر القادمة وكذلك دورة الألعاب البارلمبية 2024 بالعاصمة الفرنسية بما يرفع من مستوى المنافسة خصوصا في ظل مشاركة العديد من الأبطال في مختلف الاختصاصات.


وتقدمت تونس وفق ما ذكرت وكالة تونس إفريقيا للأنباء" وات" في جدول توزيع الميداليات على العراق الذي حل ثانيا بـ15 ميدالية (8 ذهبية و5 فضية و2 برونزية)، وأوزبكستان الثالثة بـ14 ميدالية (6 ذهبية و7 فضية و1 برونزية)، والمغرب صاحب المركز الرابع بـ11 ميدالية (5 ذهبية و3 فضية و3 برونزية)، والسعودية الخامسة بـ8 ميداليات (3 ذهبية و3 فضية و2 برونزية).

أخبار أخرى…

تونس: غرفة القصابين تدعو مفتي الجمهورية إلى إلغاء عيد الأضحى

طالب رئيس غرفة القصابين، أحمد العميري، مفتي الجمهورية بتونس، إلى إلغاء عيد الاضحى بسبب نقص الماشية و غلاء أسعار اللحوم.

و قال “العميري”، في تصريحات صحفية، اليوم الإربعاء، أن أسعار اللحوم وصلت إلى 40 دينار للكيلوغرام الواحد و المواطن التونسي غير قادر على شراء الأضحية نظرا لغلاء أسعارها ، مطالبا الحكومة بضرورة تحديد سعر موحد للحوم.

وشدد العميري، على أسعار أضحية العيد للسنة القادمة ستصل إلى حدود 1300 دينار.

وفي سياق أخر، نشر وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتونسيين بالخارج المُقال عثمان الجرندي تغريدة على حسابه بتويتر إبان صدور قرار إعفائه من مهامه أمس الثلاثاء.

 

وكتب الجرندي: "انتهت اليوم مهامي كوزير للشؤون الخارجية بعد سنوات 3 وفي ظرف دقيق بوصلتي الوحيدة فيه كانت مصلحة تونس العليا".