رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وزير خارجية الكويت يتسلم رسالة خطية موجهة لولي العهد من سلطان عمان

نشر
الأمصار

تسلم وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح رسالة خطية موجهة إلى ولي العهد الكويتي الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح من السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان تتصل بالعلاقات الأخوية المتينة التي تربط البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في كافة المجالات بالإضافة إلى القضايا محل الاهتمام المشترك.

وذكرت الخارجية الكويتية، في بيان اليوم الأربعاء، أن الرسالة الخطية قام بتسليمها لوزير الخارجية سفير سلطنة عمان بالكويت الدكتور صالح بن عامر الخروصي. 

 

وفي سياق أخر، بحث وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح مع رئيس مجموعة الصداقة الكويتية - البريطانية عبدالله بشارة وأعضاء المجموعة علاقات الصداقة التاريخية الوطيدة التي تربط بين دولة الكويت والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية وأن اللقاء تناول دور مجموعة الصداقة في تعزيز التعاون البناء والتنسيق القائم بين الجانبين على كافة المستويات وفي مختلف المجالات ومناقشة حزمة من الموضوعات والتطلعات نحو كل ما من شأنه أن يزيد الترابط القائم بين البلدين صلابة ويعود بالمنفعة لمواطني البلدين الصديقين. 

 

من ناحية أخرى، بحث وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح مع أمين سر مجلس النواب اللبناني هادي أبوالحسن الأوضاع الراهنة في الجمهورية اللبنانية وذلك بمناسبة زيارة أبو الحسن الرسمية للكويت.

 

أخبار أخرى..

السعودية تعزي أمير الكويت في وفاة الشيخ فاضل الصباح

 

الأمصار

 

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، برقية عزاء ومواساة، للشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، في وفاة الشيخ فاضل حمود العلي المالك الصباح.
وقال الملك سلمان في البرقية: «علمنا بنبأ وفاة الشيخ فاضل حمود العلي المالك الصباح - رحمه الله - وإننا إذ نبعث لسموكم ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمّده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما أبرق الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، ببرقية مماثلة، قال فيها: «تلقيت نبأ وفاة الشيخ فاضل حمود العلي المالك الصباح - رحمه الله - وأبعث لسموكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب».